يكاد معظم الباحثين العرب في مجال علم الاجتماع السياسي، أن يصلوا الى صياغة فرضيات، تتعلق بالتباين في المنطلقات الفكرية، والاساليب المنهجية، بين النظم السياسية الحالية في بلادنا، وغيرها في الاقطار العربية التي تواضعت، تعودت، تمالأت
أنا أحد العامة الذين نفعهم الله بعلمك ليس لى حظ من التعليم العصري ولا الأصلي قبل عدة سنوات التحقت بدروسك وكنت انتظرك اينما يممت مشرقا إذا شرقت ومغربا إذا غربت
أيها الاعزاء أعتقد بأني لا أحتاج إلى أن أذكركم بكوني من مؤسسي حزب التحالف. بل أعتبر نفسي من أولائك الذين قد ساهموافي وجود قاعدة ذلك الحزب المحترم ،حتى قبل إقرار التعددية الحزبية في موريتانيا!
منذ الامس، والاخبار السارة، ترد إلينا تباعا من الاعلام الغربي المكمم بالكاد، بخيبة الأمل من استحالة بقاء الامبريالية، وهي تدمر الأوطان على الشعوب التي تقودها القوي الحية، المؤمنة بحقها في الوجود حرة،عزيزة، كريمة، كالتي في افغانس
منذ ساعات الفجر الأولى وأنا أبحث عن بصيص نورٍ، أو أثارةٍ من كهرباء، أشغل بها حاسوبي، وأكتب مقالي، واستفيد من خدمات الانترنت التي باتت كالكهرباء قليلة، محدودة وضعيفة، لأتمكن من نشر مقالي وتوزيعه، بعد أن يئست من نور الكهرباء وما عدت
لأنّ التواجد العسكري الأميركي لم يكن وحده كافياً من أجل تحقيق الأهداف الأميركية في "الشرق الأوسط"، فإنّ عناصر سياسية ثلاثة عملت الإدارات الأميركية في هذا القرن الجديد على توفّرها بشكلٍ متلازم مع الوجودين العسكري والأمني:
عندما توصف الكتابة بأوزارها على غرار ما حصل للناس مع "كورونا"، فلأنها تقتل الفكر بغتة، كما تصيب الجهاز العصبي للنظام السياسي بفقدان التوازن في االتفكير السليم، نظرا لما تفرضه عليه من سطوة غير مرئية على القائمين بالشأن السياسي
لم يكن من الغريب اذا قلنا بأن بلادنا منذ استقلالها عن فرنسا سنة 1960م وهي يظهر فيها من حين لآخر بعض المشاكل ذات الابعاد السياسية والاجتماعية والعرقية خصوصا حول لغة التعليم والإدارة .