يعيش العرب اليوم عصرًا أراد البعض فيه، محليًّا وخارجيًّا، إقناع أبناء وبنات البلاد العربية أنّ مستقبلهم هو في ضمان “حقوقهم” الطائفيّة والمذهبيّة، وأنّه في الولاء لهذه الدولة أو تلك على أساس الانتماء المذهبي، وفي الاعتماد على هذا ا
“الغول والعنقاء والخل الوفي” مَثَلٌ أستخدمه للكناية عن عالمنا العربي الواقع بين الأثافي الثلاث: من يتغوَّلُ علينا بالاعتداء و بالاحتلال؛ ومن نظن أنه خِلٍّ وَفِّيٍ فنكتشف أن صداقتهُ تقف عند حدود المصلحة؛ و حلمُ نهضةِ العرب كما العن
احتفلت الولايات المتحدة الأميركية بذكرى نجاح ثورة الاستقلال عن التاج البريطاني، في الرابع من يوليو بالعام 1776، بقيادة جورج واشنطن وبدعمٍ من جيش فرنسي قاده الجنرال لافاييت.
لاحظنا فى الآونة الأخيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي على مستوى مقاطعة باركيول أفرادا يتحدثون تارة باسم الساكنة وأخرى باسم شباب المقاطعة دون توضيح يلامس هموم الساكنة اويجسد دور الشباب الهادف ، ودون طرح حلول لمشاكل المقاطعة مما ج
ردد البعض من مشيعيي المرحوم نزار بنات لمثواه الأخير في مدينة الخليل يوم الجمعة الموافق 25/6/2021، والذي كان قد توفي أثناء محاولة إعتقاله من قبل قوة من المؤسسة الأمنية الفلسطينية شعار “الشعب يريد إسقاط النظام”، الأمر الذي ربما يكون
كم من الوقت، بل من الأعوام والعقود، يمكننا أن ننتظر حتى يجيء من يحكم بلادنا، موريتانيا -- كحاجة غيرها من أقطار الوطن العربي لقيادات وطنية، وقومية -- ويكون قادرا بالفعل لا بالقوة على القيادة السياسية، والاستجابة لمطالب المجتمع دون