بالرغم من الأصداء الواسعة التي أخذها قرار الأردن بفتح حدوده مع سورية بشكل كامل في التاسع والعشرين من شهر أيلول الماضي عبر مركز “جابر_نصيب”، والذي أعلنه وزير الداخلية الأردني مازن الفرايه، عقب فتورٍ وجفاءٍ سياسي أصاب العلاقات بين ا
مع الفرَح حكام السعودية يتمرَّغون، على بساط المتعة الرخيصة يمرحون ، وفي اليمن بسببهم أغلبية الشعب مع القَرَح يتدَوَّرون ، فوق أديم المحروقة زرعها بالقنابل الغالية التَّكلفة المقذوفة على رؤوسهم ممَّا يجعلهم بالعشرات يستشهد
لم استطع أن اكتب عن عبد الناصر في الذكرى الواحدة والخمسين لوفاته، تحليلا أعمق لفكره، ولا مراجعة اشمل لمراحل التجربة الناصرية، أحسن مما كتبه كل من الدكتور صبحي غندور، والكاتب رشاد أبو شاور في موقع " " رأي اليوم"،،
عملتُ في سوريا مرتين لأنسق مهام الأمم المتحدة. المرةُ الثانية كانت لتنسيق الشؤون الإنسانية بشكل رئيسي وشملت بالتوازي تنسيق الشأن التنموي و استمرت في عمر الأزمة السورية من أكتوبر 2016 و لنهاية ديسمبر 2018.
لعلنا من أصحاب الثوابت المبدئية التي ندافع عنها من أجل حقوق أمتنا العربية، ولذلك، لا غرابة، أن نعتبر، تحرير فلسطين المحتلة من أولى قضايانا، ومما يزيد قداستها في تفكيرنا ـ كما في تفكير كل مسلم ـ أن فيها المسجد الاقصى أولى القبلتين،
كان لافتا ان الشعب الفلسطيني، داخل الاراضي المحتلة وخارجها، لم يعر أي اهتمام يذكر لخطاب الرئيس الفلسطيني محمود عباس امام الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي القاه مساء امس، ليس لأنه لم يأت بأي جديد، وكان ربما أسوأ من جميع الخطابات ا
بمقالتي السابقة عن منهجة الفوضى قلتُ أن الفوضى هي عادةٌ و سياسة و هي مُكتسبةٌ و مُتَعَمَدَةٌ و قد تنتج عن الجهل أو التجهيل و يمارسها أفراد المجتمع و المجتمعات و الحكومات لتحقيق مكاسب مختلفة.
في مقال الكاتب الوحدوي التراد سيدي، المنشور على موقع موريتانيا الآن،(13896) تحت عنوان " الوحدة العربية ـ الإفريقية كيف نحققها؟"، قراءة متميزة بوعي صاحبها بضرورة الوعي وطرحه للاشكالات الأساسية التي تستجيب لأكثر من المطالب الجزئية