ودِدْتُ لو لم أتناول هذا الموضوعَ ليس بسبب أنه لا يحتاجُ التطرّق بل لكثرة ما سالَ فيه من مدادٍ وطُرِحَ من نظرياتٍ حتي أصبحَ مُجْمَعا علي أهميته ,يستوي فيه المعارضون والموافقون ,المدنيون والعسكريون , الفقراء والأغنياء وكذلك الأمّي
إن تاريخ نشأة التعليم النظامي في بلادنا منذ ثلاثينيات القرن الماضي على عهد الاحتلال المباشر الذي عرفته بلادنا، كما الجزائر، والدول الافريقية المجاورة، ولعله يمثل فترة طويلة لم يتحقق بالتعليم ما ينبغي، ذلك أن النتائج المرغوبة على م
إنه بمقتضى وفاء الزمالة والصداقة -رغم فارق السن بيني مع المرحوم الزايد ولد خطاط - أجد نفسي من الواجب علي أن أ ذكر بعض ما ا عرف عنه من حسن الخلق بمقتضى علا فتي به ، وكذا ما اطلعت عليه من تضحياته ومناقبه مما سمعت منه شخصيا او عرفته
لعل من حسن التقدير المطلوب، أن نتأمل خيرا من أصحابه، ومن النظام السياسي العام الذي أمر بذلك، وسيسجل التاريخ الوطني لقادته هذا الانجاز إن حصل،، ولذلك نقول ربما المشاورة التي جاءت متأخرة ـ وإن كان احسن من ألا يأتي ـ للتعبيرعن الش
في السابق لم تكن لدينا تلك الأهمية التي تحتاجها كرة القدم، قاريا و عالميا ، كتلك التي لدي معظم دول العالم ، و قدكانت نتيجة ذلك أن حصل امران وهما : فإما ان نتخلى عن كرة القدم و متعلقاتها الرياضية نهائيا ونريح أنفسنا ونريح غيرنا !
سؤال يتردد في ذهن دارسي علمي الاجتماع، والثقافة ( الأنتروبولوجيا)، حين يطالعون من حين لآخر مختلف المواقع الافتراضية الموريتانية التي يكتب فيها كوكبة من الكتاب المرموقين من ذوي الشهادات العالية، وكذلك ذوي الثقافة الرفيعة من الذين ن
يعتبر التعليم ركيزة الأمم واللبنة الأولى في صرح بناء الدول والضامن الأوحد لنهضتها وتطويرها فبدونه يظهر خَوَرُ المجتمع والدولة مما يجعلهما وكرا للفساد والإفساد لأنه لا مناص للأمم التي تروم أن تتبوأ الصدارة من العناية بالعلم كونه ال
ايها السيد الرئيس - ربما تعلم - اننا كنا قبل هذه الديموقراطية المزيفة، و بعدها أن رؤساؤنا كانوا يختارون وزراءهم و مسؤوليهم على اساس الكفاءة احينا، و على مجرد الولاء احينا اخرى!