من دون العودة إلى الماضي البعيد، لقد تآمرت كل أنظمة المنطقة، تحت مظلة "التحالف العربي"، ضدّ اليمن، فشنّت عدوانها على شعب هذا البلد الأصيل والعريق في آذار/مارس 2015.
ترتبط استراتيجية الرئيس جو بايدن في الشرق الأوسط بسلوك الصين في المنطقة، وقدرة الحلفاء على الاضطلاع بالعبء الأمني وأداء دور المُوازن الداخلي، على أن تكون الولايات المتحدة هي المُوازن الخارجي (القيادة من الخلف)، والذي يتدخّل فقط في
اطلعت هذه الليلة 17-01- 2022 م، على مقال للاستاذ ابراهيم أبو عواد، في موقع " الصدى" الموريتاني، وكان قد نشر له سابقا مقالا رائعا عن المعرفة ومصادرها، وأما الثاني فعن "بنية المجتمع الانساني والنظام الا
إن فضيحة القرارات المعيبة، والظالمة ضد الشعب المالي ، وحكومته الرافضة للتبعية الفرنسية،، لدليل غير قابل للدحض على أن الرؤساء في إفريقيا الغربية، عملاء لفرنسا الاستعمارية التي أفقرت البلدان الافريقية بسياستها الاجرامية التي، لم ت
بمقدار ما تألّم العرب من تهميش دور مصر العربي طيلة أكثر من أربعة عقود، منذ توقيع المعاهدة مع إسرائيل، بقدر ما يشدّهم الآن الحنين إلى حقبةٍ ما زالت تذكرها أجيالٌ عربية كثيرة، وهي حقبة جمال عبد الناصر الذي يصادف يوم 15 يناير الذكرى
عقب توقيع المعاهدة المصرية/الإسرائيلية في العام 1979، وما سبقها من زيارة أنور السادات لإسرائيل في العام 1977، سادت مقولة بأنّ "لا حرباً من دون مصر ولا سلاماً من دون سوريا".
حقّق الائتلاف اليساري الذي ينتمي إليه الحزب الشيوعي في تشيلي انتصاراً ساحقاً بفوز الرئيس كابرييل بوريك، مرشّح أقصى اليسار، والبالغ من العمر خمسة وثلاثين عاماً، على منافسه سيباستيان بينيرا، مرشّح اليمين، وبهذا تنضمّ تشيلي رسمياً إل
بعد فترةٍ من الجُمود، والانكِفاء الدّاخلي، وعشريّةٍ سوداء، بدأت الدبلوماسيّة الجزائريّة حِراكًا نَشِطًا على مُختلف الجبهات العربيّة، والإفريقيّة، والأوروبيّة، لتعويض فترة غيابها النّاتجة عن تدهور صحّة رئيسها السّابق عبد العزيز بوت