في عصر هيمنت فيه الوسائط الرقمية على المشهد الإعلامي والتواصلي، أصبح من السهل تشكيل الرأي العام والتأثير عليه من خلال المعلومات التي يتم نشرها وتداولها.
تكاثر الاحزاب السياسية في البلاد وإن كان يتيح للمهتمين التعبير عن آرائهم واهتماماتهم مما يعزز الديمقراطية فهو من جهة اخرى قد يؤدي الى اضرار كثيرة لعل اقلها صعوبة الوصول الي توافق عام يدفع بالبعض أحيانا للشطط في الطرح مما يؤدي إلى
السيد الرئيس اني أوجه إليكم هذا الطلب الاستعجالي بإسم الدين الإسلامي ومن يعتنقه بصدق و إمان و يعمل بمقتضاه صادقا من شعبنا الموريتاني ، و مقتضي طلبي وذروة سنامه فهو عودة الرئيس السابق معاويه ولد سيد احمد الطايع معززا مكرما إلى وطنه
نشرت جريدة “إلباييس” الإسبانية مقالا للكاتب لويس باستاس تناول فيه انطلاقة الرئيس الأميركي دونالد ترامب في ولايته الثانية، حيث بدأها كالصاروخ، أكثر تركيزا واستعدادا من أي وقت مضى، ومسلحا بأجندة واضحة: إحداث صدمة ورعب عبر قرارات صار
ان المتتبع لمقتضيات تأسيس الأحزاب السياسية في موريتانيا منذ قدوم دولة المستعمر مرورا بدولة فجر الإستقلال ثم دلة العسكر، عصر الدولة الأخير سيجد أن دور ذلك الحزب من بين كل الاحزاب الذي تتبناه السلطة الحاكمة من اجل ان يكون دوره كدور
في صباح كل يوم في عاصمتنا العتيقة تتفتح أعين الناس على أزقة مليئة من الأوساخ والأنابيب المتفتقة والبرك الممتلئة على قدرها؛ لتنسكب المياه بعد ذلك وتتدفق في غياب تام لآلة الصيانة المفترض أنها تراقب شبكة المياه وتحافظ على سقاية المد
اعرف أن توجيهات فخامة الرئيس مأخوذة بعين الاعتبار من طرف الوزير الاول المختار ولد اجاي وحكومته التي ضمت كفاءات صاعدة ؛ومع ذلك تبقى مسؤولية تدارك الخيمة قبل تقويض أركانها ،جماعية .
منذ أن تسلّم الرئيس الصيني شي جين بينغ الرئاسة عام 2013، بدأت الصين توسع حضورها في مختلف أرجاء المعمورة، ولم يكن الشرق الأوسط بعيداً عن الحضور الصيني المتزايد.
حين يغرق الوطن في دوامة قلق دائم على مصيره، ويتحول اهتمام نخبة منه إلى تأزيم الأوضاع لتحقيق مصالح ضيقة تموت الأحلام، تغمر الشكوك مستقبله، ويطغى التشاؤم على آمال أبنائه.
في "سارية" قصيّة من المسجد..يجلس الثلاثيني "محمد بلال القادم من مدينة ازويرات أقصى الشمال الموريتاني للمشاركة_خصّيصًا_ في هذا الحدث السنوي الضخم الذي بات يستقطب كل عام الآلاف من رواد ومحبي جماعة الدعوة والتبليغ في موريتانيا..فالحد