إن الظفر بأهم منصب اقتصادي ومالي في إفريقيا، وقيادة مؤسسة توازي حجم البنك الدولي، لم يأت من فراغ بقدر ما جاء نتيجة سياسة خارجية حكيمة، ورؤية ثاقبة انتهجها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني منذ تسلمه مقاليد الحكم،
كما أشكر تلك الصدفة التي قادتني إلى مكتبكم كما أشكر من كان وراء ذلك اللقاء الطيب وهو الدكتور الشيخ معاذ الذي وجّهني إليكم دون تخطيط سابق من طرفي لذلك اللقاء !
من المجمع عليه لدى كل العارفين بالاقتصاد الموريتاني - مواطنين وشركاء مؤسسين ومستثمرين خصوصيين - أنَّ فرص الاستثمار عديدة وفي المجالات الواعدة، وهي: المعادن، والنفط والغاز، والطاقات المتجددة، وصيد الأسماك، والزراعة والتنمية الحيوان
لم يكن غريباً أن يتصدى الدكتور محمد ولد الراظي للدفاع عن بيرام، فلطالما كانت الألسن الأكاديمية عندنا تُسخّر لخدمة المشاريع الأجنبية المختبئة خلف أقنعة الهامش وحقوق الأقليات.
في هذا اليوم المشهود، اهتزت بعض العواصم الأوروبية على وقع صدمة لم تعهدها منذ عقود: انقطاع مفاجئ للتيار الكهربائي شمل إسبانيا والبرتغال وأجزاء من جنوب فرنسا.
لا شك أن عرفاء الشعب الذين يختارهم الناس لتمثيلهم في أهم هيأة لتدبير شؤون حياتهم وترتيب مصالحهم، فينوبون عنهم في ذلك ويقررون عليهم بفعل ذلك التفويض الذي يخولهم كامل الختم والتوقيع والإمضاء، لا شك أن هؤلاء يُناط بهم من المسؤوليات ت
قادني “الفضول الاستقصائي” لأن أزور حساب المجرم القاتل يحيى سيسي على الفيسبوك، فصادفتني ـ في هذه الزيارة السريعة ـ منشورات ومقاطع صوتية وبعض الصور التي تستحق التعليق، وكان مما صادفني مقطعا صوتيا نشره حساب يحمل اسم “بوكاري س