في الآونة الأخيرة وعلى هامش زيارة وفد من المجاهدين الفلسطينيين الذين قدموا إلى بلادنا مشكورين لنتمكن نحن من تهنئتهم بالنصر في معركة سيف القدس المجيدة، لما لم يكن بإمكاننا-بسبب الأحتلال-أن نهنئهم في ميدان المعركة والسيوف مازالت تقط
الخلافات الحادة في لبنان بشأن الصلاحيات الدستورية وما يُسمى "حقوق الطوائف"، ليست حالة عرَضية؛ فمنذ أمد بعيد، لم يعد من الممكن تأليف حكومة أو معالجة شوائب النظام العليل من دون وصاية عربية وأجنبية تأخذ على عاتقها ترقيع النظام ورعاية
ان الحصول على منصب رئيس الدولة بالطرق الشرعية ليس بالامر السهل خصوصا لدى بعض الدول التي تجعله في مرتبة سامية و ليس طريقة الوصول اليه مفتوحة امام كل من هب و دب.
كشفت تصريحات معالي الوزير الأول محمد ولد بلال على هامش الزيارات الميدانية التي قادته لمختلف الوزارات من أجل الاطلاع على تنفيذ برنامج "تعهداتي" النقاب عن تدمير ممنهج طال مفاصل الدولة حيث قال: "إن من أبرز العوائق التي تواجه حكومته ا
ثلاثة عناوين كانت المحاور الضمنية للقاءات الرئيس الأميركي بايدن مع زعماء دول “مجموعة السبع” و”الناتو” وقادة الدول الأوروبية: الأمن والاقتصاد والمسألة الديمقراطية.
ان ما استدعى مني هذه النصيحة هم اولائك الذين يتواجدون الآن في صدارة اعلام محمد ولد الغزواني، و الذين يستميتون في الدفاع عنه بما اوتوا من قوة بيان و تلون سفسطة غير خاضعة لأي منطق و لا مبدإ اخلاقي، الى اولائك اقول :
تعقيبا على مقال بعنوان "الشيخ عبد ولد بيه،، الامام المجدد " للدكتور محمد ولد عابدين المنشور في موقع " اقلام" بتاريخ 2021/05/17، وكان هذا المقال جميلا، وقد سرد فيه الكثير من شمائل الشيخ، وعبر باسلوبه الراقي ،الشيق عن الاحترام، وال
عندما نالت البلادُ اسْتقلالها سنة 1960 صادفَ ذلك نقْصا في الأطر فرضَ استغلال الموجود أيا كان المستوى العلمي وذاك برّرَ العديدَ من القرارات كأن تجتمعَ ترقياتٌ في جغرافيا واحدةٍ وحتى داخل بيْتٍ واحدٍ.
جاءت قرارات الاجتِماع الوزاري العربي “الطّارئ” لبحث أزمة سدّ النهضة الإثيوبي الذي انعقد في الدّوحة اليوم بحُضور السيّد سامح شكري وزير الخارجيّة المِصري مُخيّبةً للآمال، ولا تتناسب مع حجم التّهديدات التي تُواجهها دولتا الممر والمصب
في مقال الدكتور عن " الجزائر: نحن والجزيرة" إشارات، تؤكد صدمته من موقف قناة الجزيرة القطرية من نظام بلاده، وليس من رؤسائه، كما أراد هو أن يعطي للمواقف بعدا ذاتيا، وهذا الذي يتسق مع منهجه الذي عَوًد عليه قراءة من العرب، فطالما تح