إنهما سؤالان مفتوحان، وحبذا لو استدعيا من الباحثين مراجعة مقومات الإحياء الحضاري في بعديه الثقافي، والسياسي اللذين، يؤشران بطريقة ما، على تموقع مجتمعنا في تلك الطريق الطويل، والشاق ـ عبر المسافات المتباعدة بين المجتمعات في الثلث
تستعد المنظومة التربوية هذه الأيام لانطلاق التشاور حول قضايا التعليم، تشاور سيكون له مابعده؛ وقبل انطلاقته هيئ المناخ بلقاءات نقابية تربوية، وسياسية تربوية.
المتابع لما ينشر في المواقع الافتراضية، يلاحظ الكثير من التجاوزات التي قام ـ ويقوم ـ بها بعض الكتاب المحترمين الذين يحبرون المقالات في المواقع بكتابات انشائية، لا اخبارية، او تقريرية، أو تحليلية، أو ثقافية ذات نفع للقارئ، و
ودِدْتُ لو لم أتناول هذا الموضوعَ ليس بسبب أنه لا يحتاجُ التطرّق بل لكثرة ما سالَ فيه من مدادٍ وطُرِحَ من نظرياتٍ حتي أصبحَ مُجْمَعا علي أهميته ,يستوي فيه المعارضون والموافقون ,المدنيون والعسكريون , الفقراء والأغنياء وكذلك الأمّي
إن تاريخ نشأة التعليم النظامي في بلادنا منذ ثلاثينيات القرن الماضي على عهد الاحتلال المباشر الذي عرفته بلادنا، كما الجزائر، والدول الافريقية المجاورة، ولعله يمثل فترة طويلة لم يتحقق بالتعليم ما ينبغي، ذلك أن النتائج المرغوبة على م
إنه بمقتضى وفاء الزمالة والصداقة -رغم فارق السن بيني مع المرحوم الزايد ولد خطاط - أجد نفسي من الواجب علي أن أ ذكر بعض ما ا عرف عنه من حسن الخلق بمقتضى علا فتي به ، وكذا ما اطلعت عليه من تضحياته ومناقبه مما سمعت منه شخصيا او عرفته