في مطلع ثمانينيات القرن الماضي، أتذكر أن التلفزة المغربية، عرضت مسرحية فجة، أظهرت صاحبي كوخين، وقد أوقدا النار أمام كوخيهما المتباعدين، واستضاف أحدهما رجلا مشردا، وقد ظهر في المشاهد في ضيافة كل من صاحبي الكوخين، وفي آخر المسرحية
إني أعتقد جازما بأن سبب تشبث السيد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بالمادة 93 من الدستور -كعروة نجاة- ربما يعود الى تضليل قد تعرض له من طرف بعض محاميه او منهم جميعا !
أمر عجيب جدا، ولا نتائج عملية له، إجماع ( القيادات) الفلسطينية على أن الشعب الفلسطيني أعظم من قيادته، و..أيضا: تشبث هذه القيادات على البقاء في مواقع القيادة التي يقرون ضمنا بأنهم غير جديرين بها، لأن الشعب الذي يقودونه( أعظم) منهم.
في تقدير" محمد عادل زكي" الذي نقتبس رأيه، توضيحا لما نسعى اليه للكشف عن العلاقة بين الظواهر في التراث الاجتماعي، وتمظهراتها، وتمثلاتها في واقع المجتمع الموريتاني الحالي، لذلك علينا أن " درس الحاضر في ضوء الماضي لفائدة المستقبل،
إني منذ سنوات وأنا أقيم في الولايات المتحدة الآ مكريمية ، مهجرا بسبب الظلم والحيف الممارسين في بلادنا منذ الانقلاب العسكري سنة 1978م، والى يوم تبادل السلط بين رئيسين انقلابيين اواخر سنة 2019 م والى تاريخ كتابة هذه السطورلم يت
إن جهة النظر حول بيان الثالوث: ـ احمد هارون الشيخ سيديا، ورفيقيه ـ المختوم بالتساؤل المهم: "هل نريد دولة”؟،، لعلها تكون موجهة لإظهار الطرق الأخرى المؤدية الى ما أراده لنا أصحاب البيان المذكور..
هل كانت أحداث 11 سبتمبر 2001 بدايةً لحقبةٍ زمنيةٍ جديدة في العالم، أم أنَّها كانت حلقةً في سلسلةٍ من وقائع عاشتها بلدان العالم بعدانتهاء حقبة الحرب الباردة؟.
وذلك بمناسبة التفاتتهما الكريمة تجاه رمز وطني يستحق على وطنه العناية الكاملةوذلك مكافأة له على ماسبق وان قدم ذلك المفكر والشاعر العظيم من تلك الامور التي لا تفنى وتبقى مسجلة في ذاكرة الامم العظيمة!
ليس غريباً ان تجد هذا التعاطف الشعبي الكبير مع لبنان العزيز على كل عربي، ولا سيّما في مصر التي لا تنسى للبنان وقفاته الدائمة الى جانبها ، كما الى جانب كل قضية عربية عادلة .