أفقنا هذا الصّباح على إعلان الحُكومة السودانيّة عن إحباط “مُحاولة انقلابيّة” مُتّهمةً ضُبّاطًا من فُلول النظام البائِد بتنفيذها، في إشارةٍ إلى نظام الرئيس المخلوع عمر البشير الذي يقبع حاليًّا في سجن كوبر، تمهيدًا لتسليمه لمحكمة ال
بموجب ذلك التوطين فإنه يجب التذكير بأن لدى الشعب الموريتاني فن رفيع نمتاز به عن غيرنا و حتى محيطنا العربي والإفريقي ، وذلك بأدواته الموسيقية المتميزة وكذا الحانه وكلماته الرائعة ، وما مدى ارتباطه بأرضنا وتضاريسها وتاريخ شعبها وث
لقد مرّ ما يقارب العقدين من الزمن على إشعال شرارة الحروب الأهلية العربية المستحدثة في هذا القرن الجديد، والتي بدأت من خلال الاحتلال الأميركي للعراق عام 2003 وتفجير الصراعات الطائفية والمذهبية والإثنية فيه، ثمّ من خلال اغتيال رئيس
في مطلع ثمانينيات القرن الماضي، أتذكر أن التلفزة المغربية، عرضت مسرحية فجة، أظهرت صاحبي كوخين، وقد أوقدا النار أمام كوخيهما المتباعدين، واستضاف أحدهما رجلا مشردا، وقد ظهر في المشاهد في ضيافة كل من صاحبي الكوخين، وفي آخر المسرحية
إني أعتقد جازما بأن سبب تشبث السيد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بالمادة 93 من الدستور -كعروة نجاة- ربما يعود الى تضليل قد تعرض له من طرف بعض محاميه او منهم جميعا !
أمر عجيب جدا، ولا نتائج عملية له، إجماع ( القيادات) الفلسطينية على أن الشعب الفلسطيني أعظم من قيادته، و..أيضا: تشبث هذه القيادات على البقاء في مواقع القيادة التي يقرون ضمنا بأنهم غير جديرين بها، لأن الشعب الذي يقودونه( أعظم) منهم.
في تقدير" محمد عادل زكي" الذي نقتبس رأيه، توضيحا لما نسعى اليه للكشف عن العلاقة بين الظواهر في التراث الاجتماعي، وتمظهراتها، وتمثلاتها في واقع المجتمع الموريتاني الحالي، لذلك علينا أن " درس الحاضر في ضوء الماضي لفائدة المستقبل،
إني منذ سنوات وأنا أقيم في الولايات المتحدة الآ مكريمية ، مهجرا بسبب الظلم والحيف الممارسين في بلادنا منذ الانقلاب العسكري سنة 1978م، والى يوم تبادل السلط بين رئيسين انقلابيين اواخر سنة 2019 م والى تاريخ كتابة هذه السطورلم يت
إن جهة النظر حول بيان الثالوث: ـ احمد هارون الشيخ سيديا، ورفيقيه ـ المختوم بالتساؤل المهم: "هل نريد دولة”؟،، لعلها تكون موجهة لإظهار الطرق الأخرى المؤدية الى ما أراده لنا أصحاب البيان المذكور..