في تعليقي الأخيرعلى مقال الدكتور اعل ولد اصنيبة عن تبادل تبعية حركتي " افلام" ، و" إيرا" للموساد الاسرائلي، ودور الأولى في تفكيك الوحدة الاجتماعية، والموساد في محاولة اخضاع النظم السياسية في اقطارنا العربية،، ومن هنا كان الحديث
أصبح خطاب وزير الخارجية الإيراني الأخير “حسين أمير عبداللهيان” بمؤتمر “بغداد” مادة دعاية لعدد من الإعلام والأشخاص المناوئين لنظام الجمهورية الإسلامية في إيران في الفضاء الافتراضي خاصة منصات التواصل الاجتماعي.
لعلّ أبرز المراجعات المطلوبة عربيًّا في هذه المرحلة ترتبط بمسألة ضعف الهويّة الوطنية الجامعة وغلبة الانتماءات الفئوية الأخرى. ففي هذه الظاهرة السائدة حاليًّا في أكثر من بلد عربي خلاصة لما هو قائمٌ من مزيج سلبيات أخرى عديدة.
في هذا المقال كتبت عن " نموذجين" تفاعلت مع الأول، ووهو للأستاذ اسلمو ولد محمد المختار، بينما انفعلت بالثاني، لما ورد فيه مجلب للتشاؤم، وهو للاستاذ محمد فال ولد عبد اللطيف، وكتابتي عن كتابتي عن مقال الأخير استجابة لطلب الاستاذ
لقد كانت تلك الظاهرة يختص بها عادة فطاحلة شعراء التكسب من (لمغنيين) ، وتكاد تنحصر في وسط إجتماعي معين يمتهن بعض شيوخه أدب الظرف والتكسب ان صح ذلك التعبير!
يكاد معظم الباحثين العرب في مجال علم الاجتماع السياسي، أن يصلوا الى صياغة فرضيات، تتعلق بالتباين في المنطلقات الفكرية، والاساليب المنهجية، بين النظم السياسية الحالية في بلادنا، وغيرها في الاقطار العربية التي تواضعت، تعودت، تمالأت
أنا أحد العامة الذين نفعهم الله بعلمك ليس لى حظ من التعليم العصري ولا الأصلي قبل عدة سنوات التحقت بدروسك وكنت انتظرك اينما يممت مشرقا إذا شرقت ومغربا إذا غربت
أيها الاعزاء أعتقد بأني لا أحتاج إلى أن أذكركم بكوني من مؤسسي حزب التحالف. بل أعتبر نفسي من أولائك الذين قد ساهموافي وجود قاعدة ذلك الحزب المحترم ،حتى قبل إقرار التعددية الحزبية في موريتانيا!