العديد من المؤشرات تدل على أن الإدارة الأمريكية الجديدة برئاسة جو بايدن لم تستسلم لتعثر مخططاتها في منطقة الشرق الأوسط وخاصة في بلاد الشام وأنها لا تزال تعمل على عكس اتجاه الأحداث لتستطيع مواصلة تنفيذ مشروع المحافظين الجدد للشرق ا
متقدِّم بأسلوبه في صمتٍ صوب ما قُدُراته المادية تُغَطِّي المطلوب في الحدِّ الأدنَى ، ليحظَى بما خطَّطت إرادته الوازنة ، الآتية بالحاضر المضاف إليه الجزء الايجابي من الماضي ، بما يؤكد أن المسيرة مستمرة على جميع المستويات ول
قد يتفق البعض معي، أو يختلف في أن تيار" القوميين العرب" الذي قدمه بعض الزملاء ــ مشكورين ــ في محاولة منهم للتأريخ فرعه في موريتانيا ، هو تيار تفاعل مع التجارب السياسية السابقة ــ عدا حكم محمد خونا ولد هيد
يشكّل المشرق العربي ( بلاد الشام: اي لبنان وسوريا وفلسطين والأردن والعراق)، والمغرب العربي، جناحا الأمّة العربيّة في موقعين جغرافيّين مُتباعدين، تجمع بينهما تحدّيات مشتركة، وتاريخ مشترك، ولغة مشتركة، وآمال مشتركة.
تميّزت حقبة الإدارة الأميركية السابقة بتباينات عديدة في المواقف بين ما كان يريده ويُصرّح به الرئيس السابق دونالد ترامب وبين ما كانت عليه سياسات “البنتاغون” وأجهزة المخابرات.
لعل أن يكون في رصدنا للتيارات الوطنية في الكتابات الرائعة في المواقع الاخبارية، إفادة للكتاب، والقراء معا، وذلك لتقييم ما كتبه الأولون، وإطلاع الآخرين على معرفة الميول، والدوافع ، وتأثرها بمفاعيل العلاقات المدعومة من ال
في كتابه "نظام التفاهة" اخترق ألان دينو كلّ طبقات الاستعمار للأرض والإنسان والعقل البشري ودخل إلى تلافيف صناعة المال في النظام الرأسمالي، وانعكاس تطوير هذه الصناعة على الحياة البشرية في كلّ ركن من أركان المعمورة.
ايران خليط من اتجاهات ستسوقها حتما لتتبوأ مكانة رائدة الحقد تنشره بين الأمم بالمقابل تارة وأخري بالمجان ، لا تملَّ من تنغيص حياة الآمنين واستقرار دول أغلبها للمسلمين مهما كان لها عبر المعمور مكان ، تتسرَّب إليه متى جار على