بداية أعتقد بأن بوتين هو أثقف شخيصة سياسية- أمنية – استخبارية قيادية في العالم، حيث تزاوجت قدراته الشخصية الفردية وذكاؤه الفطري مع سيرته الذاتية في عمله العام الطويل والعميق في صلب وعمق شؤون بلاده السوفييتية، ولم يكن مغامراً أو سط
إنّ الدعوة السليمة للفكر الديني في المنطقة العربية هي في أحد جوانبها دعوةٌ لإعادة تصحيح خطيئة تاريخية استهدفت منذ قرنٍ من الزمن عزل هذه المنطقة عن هويّتها الحضارية الإسلامية وعن دورها العالمي.
كم دخل القادة في افريقيا، و"بلاد العرب أوطاني" من الشعوب الخاضعة للاستعمار،، التاريخ من بوابة تحرير بلادهم من النفوذ، والهيمنة العسكرية والسياسية، والاقتصادية، والثقافية، للفرنسيين، والانجليزيين، والايطاليين، والبلجيكيين، والالما
في هذا المقال التحليلي، نرى أن الاجابة على السؤال اعلاه، ينبغي أن تتجاوز الصخب الإعلامي الذي تروج له قنوات ك" العربية" والجزيرة"، وغيرها لأن هدفها واضح من البرامج التي بدأ تقديمها للترويج للحرب، وذلك استجابة للأوامر الامريكية، ولل
سؤال يحتاج للاجابة عنه الزميل الذي عبر بلغته الراقية الى ما يمكن اعتباره تنبيها، و اطلق عليه غيره في ساحات المواجهة ب" نيران صديقة"، غير أنه في ميادين الفكر، والنقاش الحر الذي كثيرا ما تواضع أهله في مجال الحوار للاستجابة في التف
في بداية الحرب على سورية، زارني السفير الأميركي والبريطاني والفرنسي معاً، وتحدّثوا إلي عن مطالب الناس والأمور التي تدفعهم للخروج إلى الشارع، وضرورة معالجة هذه الأمور.
إن الثقافة الاجتماعية في المواقع الافتراضية، توجهها الكتابات الواعية للكتاب، والأكاديميين الذين سعوا، ويسعون لتشكيل الوعي التربوي، والثقافي، والسياسي لاتجاهات الرأي العام الوطني، الأمر الذي استدعى مني تتبع هذه الكتابات بحثا عما يم