في عام 2011 م أراد العرب تمرير المؤامرة الدولية على سوريا وضخت بعض الدول العربية والأقليمية المليارات وسخرت المنابر والدعاة وأرسلت المقاتلين لتحقيق الاجندة الاستعمارية الخارجية وتنفيذ مخطط الفوضى الخلاقة في الوطن العربي وذلك لاهدا
منذ صيف سنة 1971 أصبحت تطرح أكثر من أي وقت سابق أسئلة وبشكل متكرر خاصة في فترات وقوع أزمات ذات بعد دولي سواء اقتصادية أو سياسية أو عسكرية أو صحية، حول قدرة العملة الأمريكية الدولار على البقاء على قمة هرم أدوات المبادلات التجارية و
حتى وقت قريب كانت الدول الغربية وفي مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا، في تعاملها السياسي والاقتصادي والإعلامي والدبلوماسي عبر مختلف أدواتها مع أحداث الدول العربية خاصة والشرق أوسطية ومناطق أخرى في العالم الثالث
التساؤل اليوم هو عن مصائر هذهِ التفسيرات و التدخلات التحريضية التي أشعلت و أجَجَّت العداء السوري السوري و التي بضراوةٍ مقيتةٍ حَوَّلتْ السوريين للتوَحُشِّ المذهبي و الطائفي بل أنها أعادت مناطق شاسعةً في سوريا لجاهليةٍ لم تعرفها سو
على خلفية الاجتماع التشاوري العربي بالرياض الذي ضم الى جانب دول مجلس التعاون الخليجي كلا من مصر والاردن والعراق يبدو أن هناك عرقلة لموضوع عودة سوريا الى جامعة الدول العربية وهذه الاعتراضات بددت آمال وتطلعات لم الشمل العربي التي ان
حتى بعد أن قسم الاستعمار البريطاني والفرنسي والايطالي المنطقة العربية من البوابة الشرقية العربية وحتى السواحل الغربية للشمال الأفريقي على المحيط الأطلسي بحدود وهمية أو مشحونة بألغام لخلافات ونزاعات مستقبلية بين أقطار المنطقة حتى ت
الاتصالات الدبلوماسية كانت نشطة جدا خاصة بين روسيا من جهة والولايات المتحدة وإلى جانبها بعض أعضاء حلف الناتو ومنهم بشكل خاص فرنسا وألمانيا وذلك خلال الأسابيع القليلة التي سبقت بدء الجولة الثانية من المواجهة العسكرية بين روسيا وأوك
على مدى عقد من الزمن، عمد الرئيس الصيني شي جين بينغ إلى شرح رؤاه لعالم جديد في نظمه الاقتصادية والثقافية والسياسية وفي محطات ومؤتمرات وكلمات عميقة ومدروسة وهادفة، ولكنّ الضوضاء التي يحدثها الغرب حول ما يجري بين ظهرانيه، حتى وإن كا
تستفحل منذ بداية سنة 2022 حدة الأزمات المختلفة التي يواجهها التكتل الموصوف بالغربي والذي يضم أساسا إلى جانب الولايات المتحدة وبريطانيا والأعضاء في تحالف الناتو اليابان واستراليا وكوريا الجنوبية، هذه الأزمات تنعكس بأشكال مختلفة على
تمر علينا ذكرى الصفقة التي عقدها “أنور السادات” مع إسرائيل يوم 26 مارس عام 1979، وفي هذا العام أريد أن أفتح حوارًا حرًا حول المنفعة أو الضرر الذي ألحقته هذه الصفقة بالمصالح المصرية والعربية.