تستفحل منذ بداية سنة 2022 حدة الأزمات المختلفة التي يواجهها التكتل الموصوف بالغربي والذي يضم أساسا إلى جانب الولايات المتحدة وبريطانيا والأعضاء في تحالف الناتو اليابان واستراليا وكوريا الجنوبية، هذه الأزمات تنعكس بأشكال مختلفة على
تمر علينا ذكرى الصفقة التي عقدها “أنور السادات” مع إسرائيل يوم 26 مارس عام 1979، وفي هذا العام أريد أن أفتح حوارًا حرًا حول المنفعة أو الضرر الذي ألحقته هذه الصفقة بالمصالح المصرية والعربية.
تعاني الولايات المتحدة الأمريكية بشكل خاص والدول الغربية بشكل عام ومنذ بداية العقد الثالث من القرن الحادي والعشرين من تقلص متسارع لنفوذها في غالبية أجزاء العالم، وإقدام دول على التمرد أو معارضة ما يصفه الغرب بالنظام العالمي القائم
يعيش المسؤولون عن الجزء الأكبر من الأسواق المالية في العالم وخاصة في الغرب حالة من الذعر والخوف من السقوط في هاوية جديدة تفوق أبعادها الأزمة المالية العالمية لسنة 2008 أو سابقتها في سنة 1929، وذلك بعد تسلسل عمليات إفلاس البنوك وال
أشرت في ختام مقال ” إذا أرادت بلداننا تحقيق تنمية تحترم الهوية و القيم الإسلامية ، فينبغي أن تعتمد على مواردها الذاتية بعيدا عن شروط و إملاءات مؤسسات التمويل الغربية..” إلى أن الغرب و صل ل”سدرة المنتهى” في ملف الحريات الجنسية و ال
تستمر وتتواصل وبشكل متسارع أكثر من أي وقت خلال السنوات العشر الماضية، عمليات التحول والتطور العميقة والتقلبات في الساحة الدولية، سياسيا واقتصاديا وعسكريا، مما يؤكد دخول العالم فترة انتقالية سيتمخض عنها نظام عالمي جديد مختلف عن ذلك
هناك جيل جديد في افريقيا …وهذا ما يبدو ان الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون تفطن اليه أوعلى الاقل ما يريد الترويج له لتبرير مراجعة سياسة بلاده ازاء افريقيا و اعتباره ان القارة الافريقية ليست حديقة خلفية لفرنسا , وهو جيل يتطلع الى شرا
في منحى تصاعدي وحتى قبل اكتمال عام على الصراع العسكري بين روسيا من جهة وحلف الناتو من جهة أخرى في وسط شرق أوروبا بأوكرانيا وجدت الولايات المتحدة وحلفاؤها في الناتو أن عليهم التعامل مع معطيات وتطورات وأحداث لم يتوقعوها، وهي في غالب
يقف الرئيس التركي رجب طيب إردوغان وحكومته أمام امتحان داخلي صعب يضاف إلى تحديات الأزمة الاقتصادية التي تنعكس على معيشة الأتراك في ظل معركة الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التي تبدو قاسية.
دخلت الحرب الدائرة في نسختها الثانية في وسط شرق أوروبا بين روسيا وحلف الناتو يوم 25 فبراير 2023 سنتها الثانية وسط مؤشرات متضاربة حول فرضيات تطورها تصعيدا أو تخفيضا وكذلك فرص الوصول إلى حلول مؤقتة أو مستدامة لها.