رغم حالة التفاءل التي أعقبت اتفاق بكين بين الرياض وطهران ومدى تأثيرها الايجابي على ملفات أخرى في المنطقة وخصوصا الملف اليمني الذي يستكمل سنواته العجاف منذ ثورة ٢٠١١م حتى هذه اللحظة مرورا بالمبادرة الخليجية وتنحي الرئيس علي عبدالله
سجلت منذ منتصف شهر يوليو 2023 زيادة ملموسة في المؤشرات السياسية والعسكرية والاقتصادية من تصريحات وأخبار وتحركات، التي تلمح إلى قرب اللجوء مرة أخرى إلى المفاوضات وبدون التمسك بشروط الغرب القديمة من أجل التوصل إلى اتفاق وتسوية لإنها
سقوط آخر حلفاء الغرب في أفريقيا.....هل خسر الغرب أفريقيا؟...... تعطيل وقضم النفوذ الغربي في أفريقيا....الآلاف يتظاهرون دعماً للانقلاب في النيجر....روسيا وإيطاليا: التدخل العسكري في النيجر "استعمار جديد".....
تابعت تعليقات القراء و الزملاء الأفاضل على مقال “المغرب والجزائر في أمس الحاجة لإستحضار ومحاكاة استراتيجية وعقلانية وشجاعة “ديغول” و”أديناور”” و لا يسعني إلا شكر الدكتور محي الدين عميمور على تفاعله الإيجابي، كما أشكر باقي المتدخلي
تعرف ساحة بلاد الشام وسوريا أساسا تصعيدا جديدا في المواجهة بين الكثير من أطرافها سواء الدولية أو الإقليمية حيث تكتسب تلك المنطقة في التوقيت الحالي ثقلا متزايدا وتأثيرا أبعد على الكثير من المواجهات الدولية والمحلية.
من اللافت أن هناك لدى الطبقة السياسية والعسكرية والاقتصادية التي تحكم أو التي توجه الساسة وتقدم لهم المشورة عبر أغلب دول الأرض، اتفاق وإجماع على أن الحرب الدائرة في جولتها الثانية في وسط شرق أوروبا منذ 24 فبراير 2022 تشكل نقطة مفص
تكثف الحكومة الأمريكية والبعض من حلفائها من جهودهم في محاولة تكييف الوضع والتوازنات والعلاقات الدولية مع مجموعة من دول العالم لتصبح أكثر قابلية على خدمة مصالحهم، ويدخل هذا الجهد المكثف في نطاق جهود التحالف الغربي لمواجهة التطورات