المتتبعون العاديون من غير المتعمقين بعملية البحث والتحليل في قضية الصراع العسكري الدائر في وسط شرق أوروبا بأوكرانيا بين روسيا وحلف الناتو، يجدون أنفسهم وسط متاهة تجعلهم غير قادرين على تكوين نظرة وتقدير موضوعيين بشأن مسار الأحداث و
يوما بعد آخر وبتويرة متسارعة تضعف وتتآكل أحد أهم أسلحة الولايات المتحدة غير العسكرية المحضة وهي العقوبات الموصوفة بالاقتصادية والمالية في مواجهة خصومها الذين يتزايد عددهم.
تابعت تعليقات القراء الأفاضل على مقال ” نقاش مفتوح مع القراء : انتهى زمن الهزل” و أجد ان هناك ردود فعل متابينة، البعض مع و الاخر ضد ، و ذلك أمر طبيعي و عادي..لكن كلا الطرفين الذين لهما موقف هم من القلة ، لكن الغالبية لا موقف لها
من خلال اجتماعي مع نخبة من الشباب السوري كان هدفي في هذا الاجتماع هو الاطلاع عن كثب على الآراء المهمة للشباب في ظل ما تمر به سورية من ظروف وأزمات اقتصادية صعبة تزداد تعقيداً وتـأزماً مع مرور الأيام، ويظل أمل الأمة معلقاً على أعتاق
بداية سنة 2023 سجلت اصرارا أمريكيا متجددا على رفض الاعتراف بأن مخططات البيت الأبيض وتحالف مجموعة حكومات من داخل حلف الناتو في منطقة بلاد الشام والتي شرع في تجسيدها عمليا في منتصف شهر مارس 2011 تتعرض لنكسات جديدة أساسا بسبب تحولات
الأول من شهر يناير 2023 سيكون اليوم رقم 312 للحرب الدائرة في وسط شرق أوروبا منذ 24 فبراير 2022، مشكلة أطول صراع مسلح واسع النطاق منذ الحرب العالمية الثانية بين دول مصنفة متقدمة ومصنعة وعلى ارض قارة يحب الأمريكيون وصفها بالعجوز.
ترافقت الردة الغربية الجديدة عن قيم "حرية السوق"، و"حرية حركة رأس المال"، و"قدسية الملكية الخاصة"، و"تحجيم الدور الاقتصادي للدول"، في حيز الاقتصاد، مع الإسقاط العلني لقيَم "حرية الوصول إلى المعلومة"، و"حرية الرأي والتعبير والفكر و
خلال الأسابيع القليلة الماضية، زادت هجرة أكراد سورية إلى الدول الأوروبية، ليس هناك إحصائيات رسمية حول عدد الأكراد في سورية، وإن كانوا يقدّرون بنحو عشرة في المائة من السكان، حيث وجد الأكراد أنفسهم مرغمين على ترك بلادهم، فمناطق الشم
منذ أكثر من 60 سنة نالت أغلب الدول الأفريقية استقلالها وأنهت على الأقل على الصيد الرسمي تحكم القوى الاستعمارية القديمة وفي مقدمتها فرنسا واسبانيا والبرتغال وبلجيكا وبريطانيا، ولكن مجموعة كبيرة من تلك الدول المنبثقة من تركة الاحتلا
بينما تستمر الحرب في وسط شرق أوروبا بين روسيا التي تساندها بشكل خجول بعض الدول من جهة والغرب في حلف الناتو بقيادة الولايات المتحدة من جانب آخر، يتسارع تآكل النظام العالمي الاحادي القطبية مما يدفع واشنطن إلى رفع معدلات مخاطراتها في