اختطاف موريتانيين بدولة مالي والاعتداء على معداتهم هو عمل غادر بكل المقاييس، وللسلطات العمومية واسع النظر في تقدير ما يترتب عليه، وقد تلقينا بكل سرور وثقة جهود رئيس الجمهورية وتحركات الأجهزة الأمنية بهدف الحفاظ على سلامة مواطنينا
قدمت بلادنا مساعدة على قدر جهدها للشعب التونسي الشقيق - بعد انهيار منظومته الصحية أمام جائحة كورونا- ولكن تأبى المعارضات غير الواعية في وطننا العربي إلا أن تضرب خارج مكان الوجع ، فقد قوبلت تلك المساعدة من لدن بعض المدونين التونسيي
الكل يعيب القبيلة والقبلية ويتخذونها مشجبا يعلقون عليه أخطاءهم وإخفاقاتهم، ومع أنه لا يوجد في هذا البلد من يطالب أو طالب بإحلال القبيلة محل الدولة لاستحالة ذلك في كل أبعاده وإمكاناته، إلا أن الجميع يهاجم القبيلة، متناسين أن القبيل
وزير في حكومة المرحوم اعل ولد محمد فال الانتقالية كان إذا ذهب في مهمة سلمت له تكاليف مهمة السفر مع مبلغ كبير لضمان راحته في ذلك السفر وإذا عاد من السفر سلم الجهة المعنية فواتير صرفه في الرحلة وماتبقى من النقود ، فبدا الأمر غريبا
في تدوينة منسوبة لرئيس حزب الرباط الدكتور السعد ولد لوليد تحدث فيها عن ظروف اعتقال الرئيس السابق ولم يلاحظ الا عدم حديثه مع زواره على إنفراد وذلك يرجع لقطب التحقيق تقديره !
حصاد سَنَتاَنِ رغم الجائحة ورغم التشويش ومحاولة البعض الوقوف في وجه الإصلاح وإنكار ما تحقق إلا أنه لهذا النظام إنجازات يجب الاعتراف له بها وتقييمها والمطالبة بتعزيزها وإرشاده الي نقاط الضعف والاشادة بما أنجز فمثلا: