استمعت إلى الإذاعة في وقت مبكر لا أذكره في نهاية الثمانينيّات. وربما يرجع هذا في جزء منه إلى أن المذياع كان حاضرا في البيت وفي الجوار ومذ لحظات الإدراك والتذكر الأولى.

هذا الصرح العالي الذي أشرف السيد الرئيس الشيخ الغزواني على تدشينه، يحتضن مقار مفوضية الأمن الغذائي والزراعة والتنمية الحيوانية، ويتكون من تسع طوابق دون حساب الطابق الأرضي، ويضم ٢٧٥ مكتبا وثلاثة قاعات للاجتماع وثلاث قاعات للمؤتمرات

قال تعالى :(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ)

أشاد عدد من المدونين بالدور الذي قام به المدير الجهوي لأمن الطرق في ولاية نواكشوط الغربية النقيب محمد ولد الدده، وذلك بعد وقت وجيز من وقوع حادث سير قرب فندق "ازلاي".

في المحكي عند سكان العاصمة ( انواكشوط) أن أحد سياسيي المدينة أقترح على الرئيس المختار رحمه الله ذات يوم من أيام إضراب الطلاب إن هم أصروا علي  إضرابهم إستبدالهم بطلاب من إحدي الدول المجاورة ، الشيء بالشيء يذكر فالهزائم المتتالية لل

الخروج إلى البرّيّة بعضه استجمام وبعضه مشقة وبعضه الاثنان معا. وهذا الوصف الأخير ينطبق تماما على إريج كلّير، فرغم أنه لا يبعد كثيرا  في حدود ٦-٧ كلمترات شمال شرق القرية، إلا أنه لا يمكن الوصول إليه إلا بعناء وجهد كبير.

أتقدم بجزيل الشكر وعظيم الامتنان للإخوة الأطباء والمشرفين على قافلة المرحوم الرحالة طالبنا الصحية لمقاطعة باركيول ، وخاصة الدكتور سيدي محمد ولد أحمد سيدي
على الخدمات الجليلة المقدمة، وعلى تحمل مشقة السفر وطول المسافة.

أعرب السيد الرئيس الشيخ الغزواني، عن شكره وامتنانه لأخيه وصديقه السيد عبد المجيد تبون رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية الشقيقة على الدعوة الكريمة التي وجهها له للقيام بزيارة بلده الثاني الجزائر.

تشرفت بأن كنت ضمن الفريق المكلف بإصدار يومية "مدائن" وكان إصدارها فعلا إحدى التحديات الكبيرة التي تم رفعها خلال مهرجان وادان.

زرت المغرب كباحث خلال الشهرين الثامن والتاسع من السنة الجارية وخلال الرحلة أرقتني أمور  وارتحت لأمرواحد .
أما الأمور التي أرقتني فمنها: