البعض منكم يحاول تقليد النعامة فبدلًا من مواجهة الحقيقة تدفن رأسها في الرمال ، فعزيز صحيح أنه صرّح امام لجنة الشفافية المالية في الحياة العمومية بممتلكاته في المأموريتين الأولي والثانية ، ولا أحد علي الاقل من الشعب الموريتاني يعر
أطلقت وزارة النقل في وقت سابق منصة لتسجيل الراغبين في الحصول على رخصة السياقة عبر الشبكة، وهي خطوة مهمة في سبيل تيسير الرخصة، وكذا لمنع التلاعب والتزوير. لكن هذا مع تقديرنا له لا يكفي..
في اليوم العالمي للصحافة أتذكر مغامرة شخصية خضتها بغير وعي؛ فقد أغوتني مهنة المتاعب و استدرجني قانون الصحافة الجديد، فتحصلت على ترخيص جريدة سنة 1991 فألقيت بنفسي في لجة لا أملك من زادها سوى الهواية!
"بعضهم" - ولا غرابة في ذلك - تولى رفع راية الدفاع عن التصريحات الصادرة عن السيد كان عثمان مستميتا في التأويل المتعسف والبحث المبالغ فيه عن السياقات الزمانية والمكانية، مما استدعى مني بعض الإيضاح:
عند حديث الرئيس السابق عن الحزب (UPR)وأنه كان يسعي لوجود حزب ديمقراطي نسي أنه كان من يُعين رئيسه واعضاء مكتبه التنفيذي واعضاء مؤتمره الوطني من دون إنتخاب وتقرأ علي الحضور اللائحة الكاملة لهؤلاء ويصفقون!
هذا مصطلح ذائع الصيت، ويكثر استخدامه حين الكلام عن جماعة أو أفراد من مجتمع ما أو دولة يعملون لصالح العدو، وسواء كان عملهم سريا أو علنيا أو أثناء الحرب أو السلم. لكن ما أصل هذا المصطلح وأي الثقافات نحتته؟
من الأخلاق والمروءة اعادة الإعتبار لعائلة هذا الزعيم الوطني الذي خدم موريتانيا من مواقع عديدة .
خدمها كاضابط وكا مسؤول وكارئيس .
إنها عائلة فخامة الرئيس الراحل اعل ولد محمد فال رحمه الله رحمة واسعة .
إنتفاضة 84 تشكل كل عام مناسبة نستذكر معها تضحيات أولئك الرجال والنساء الشباب والشابات الذين أضاءوا طريق النضال من اجل الحرية والعدالة الاجتماعية بدمائهم الزكية وبما قدموا من دروس في النضال وبما أعطوا من ارواحهم ثمنا للحرية ، فأس
تابعت مقابلة تلفزيونية للمحامي الفرنسي دافيد راجو والذي قدم نفسه كمحام للرئيس السابق، محاولا تقديم دفاع للاستهلاك الاعلامي والسياسي في وسط لا يعرف الكثير عن بلادنا ولا عن تشريعاتها أو مؤسساتها، وقد بدا هشاً في دفاعه، وبشكل جوهري ح