تأكدتُ من مصادر عائلية أن السيد محمد عبد الله ولد مولاي المنحدر من قرية آجويرْ -تنهمد ،التاجر المقيم بجمهورية التوغو اشترى من وسطاء الشيخ الرضى دارا لغرض سكنٍ لوالدته و أخته.
كنت قد كتبت حلقات سابقة، تناولت أساسيات الفهم والمنهجية، وقضية المرأة، وجوانب من المسألة السياسية، وبقيت حلقات في المسألتين الحقوقية والثقافية هذه إحداها.
يكاد يجمع المجتمع الفيسبوكي على التنديد بمحاولة مزعومة للإنقلاب في إحدى دول الشرق، ويتبارى كبار الفيس في إظهار التعاطف مع قيادة هذا البلد وأسرته الحاكمة والتي لا يعرفونها ولا تعرفهم ولا تجمع بينهم أي أواصر صداقة أو معرفة أو قرب.
رغم الحملات الإعلامية القوية التي تعرض لها الرجل - فقد وصلت حد التكفير - إلا أن في عهده قطعت مصر اشواطا في مسارات التنمية المختلفة وإعادة البناء ، مدن كاملة حديثة تم تشييدها وجسور وأنفاق وسكك حديدية ومشروعات أخري عملاقة مثل قناة
يدرك كثيرون منا أن مسابقات الأسلاك العسكرية والأمنية ما زالت هي الأحوج للمزيد من الشفافية، لما يحصل فيها من وساطات وغش وزبونية ومخالفات قانونية، وكلما ازدادت أهمية الرتب تزداد المسابقات سوءًا، ولعل المسابقة الداخلية ل 30 مفتشا من
أشرنا في الحديث السابق إلى أن السياسة تقوم على وحدات أو بنيات تسىمى الأحزاب، وعرفنا الحزب وبينا ما يجب أن يكون عليه الحزب في التعامل مع أطريه وناشطيه وعن أن حزب الاتحاد خاصة تنقصه الإرادة والآليات والرؤية ليتحول إلى حزب بالمعايير
لا أعود إلى هذا الموضوع لأؤكد رواية أو أنفي أخرى، فلم أقم بتحقيق ولا أملك أن أقوم به، أجدد أن معرفتي بنجدة العبيد وبرئيسها السيد ببكر ولد مسعود تملي علي النظر لما ينقلان بدرجة كبيرة من المصداقية إلى أن يثبت العكس، ولا يعني ذلك الن
فقدت البلاد اليوم رجلا من طينة نادرة، ومن طراز رفيع، شق طريقه من تحت الصفر وانتهى إلى حيث يريد لا حيث يُراد له.
لم يسعه وادي تنقرادة حيث وُلد فأبحر باتجاه البحر، فهناك لا سقف لطموح ولا حدود لحلم.