تحظى زيارة السلطان هيثم بن طارق آل سعيد – حفظه الله الى المملكة العربية السعودية ولقاء أخيه جلالة الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله بأهمية استراتيجية، وتلقى أهتماما كبيرا في الاوساط العربية والدولية، وهي الزيارة الخارجية الاولى
منذ منتصف شهر مايو 2021 تتقدم قوات حركة طالبان بوتيرة متسارعة على غالبية جبهات المواجهة في المقاطعات الأفغانية وتنهار أمامها قوات حكومة كابل التي دربتها وسلحتها الولايات المتحدة لتكون سندا لقوات حلف شمال الأطلسي طوال العشرين سنة ا
لعلّ ما يفيدنا كعرب في مراجعة ما حدث منذ قرنٍ من الزمن هو هذا التشابك الذي حصل في مطلع القرن الماضي بين نتائج الحرب الأولى وخضوع المنطقة العربية للاستعمار الأوروبي، وبين ظهور الحركة الصهيونية بعد تأسيسها في مؤتمرٍ بسويسرا عام 1897
ليست دعوة وزير خارجية الولايات المتحدة الأميركية أنتوني بلينكن لتثبيت التطبيع مع العدو الصهيوني وضرورة شموله اقطار عربية أخرى، اجتهاداً شخصياً منه فقد ورد في احد الوثائق الاميركية ان الرئيس بايدن قال: "لا استقرار في الشرق الاوسط ا
يوم الأربعاء 23 يونيو 2021 وقرب الظهيرة حسب التوقيت في منطقة شبه جزيرة القرم، كان العالم على بعد خطوات صغيرة من حرب عالمية ثالثة، حيث تواجهت القوات المسلحة الروسية مع المدمرة البريطانية ديفيندر التي توغلت داخل المياه الإقليمية لشب
أقدار البشر غريبة فعلا، فمن كان يظن أن الفتى العاشق، ابن العائلة المتواضعة الكاثوليكية المحافظة، والذي عشق الرياضة والنساء في مستهل حياته، سيُصبح أعرق رجال الكونغرس الأميركي ثم رئيسا للبلاد.
عقدت في جنيف بسويسرا يوم 16 يونيو 2021 قمة روسية أمريكية هي الأولى للرئيس الأمريكي جو بايدن مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، وسبقتها قمة مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى في منطقة كورنوال جنوب غرب بريطانيا، ثم قمة حلف الناتو في عا
مع انتصاف سنة 2021 بدأت بعض الشكوك تظهر بشأن صدق نية الولايات المتحدة وبعض حلفائها إنهاء تدخلهم العسكري في أفغانستان وترك الأفغان يقررون مصيرهم بأنفسهم بعد حرب ضروس استمرت حوالي 20 سنة صرفت عليها الولايات المتحدة وحدها أكثر من 220