تشهد العلاقات بين إيران وأذربيجان فتوراً وأحياناً توتراً ملحوظاً، بسبب الاتهامات المتبادلة التي يطلقها مسؤولو البلدين، وفي مقدمتهم الرئيس إلهام علييف، الذي تحدث "عن توغل عربات عسكرية إيرانية داخل الأراضي الأذربيجانية، خلال مناورات
في مقال أمس “خارطة طريق للبلدان العربية لتجاوز أزمة المديونية.. وإدارة دورة الأزمات الآنية والمستقبلية ” أثار إنتباهي تعليق لأحد القراء و يحمل إسم “همام إبراهيم” و قال في تعليقه : ” الفاضل د.
يوم الأربعاء 15 سبتمبر 2021 أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن في البيت الأبيض بواشنطن وعلى جانبيه في شاشة عملاقة رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون ورئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون عن شراكة أمنية ثلاثية أو بالأصح تحالف عسكري تحت
يتحدث كثيرون اليوم وفي مناطق مختلفة من هذا العالم عن انزياح قيمي وأخلاقي، ويتململ من هم في عقدهم الخامس أو السادس وما فوق بأن العالم قد تغيّر كلياً إلى الأسوأ وأن ما درجوا على احترامه وتقديره لم يعد موضع احترام وتقدير مما يخلق ضبا
سؤال شغل البعض حول العالم بعد النكسة الأمريكية في أفغانستان، وهو ما هي الخطوة التي ستقوم بها واشنطن لإستعادة هيبتها والتأكيد على بقائها القوة الأولى في العالم في مواجهة التحدي الصيني الذي يزداد خطورة مع توثيق تحالفها مع روسيا؟.
في موقع " الإعلام" اطلعت على هذا البيان السياسي، وهو اعلان عن تأسيس معارضة مغايرة لما هو قائم في الحراك الاجتماعي السياسي، والبيان تم تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي،، وقبل عملية التقييم، فالأحرى بي أن أشير الى أن الوحدوي الناص
لقد حاولت الولايات المتحدة الأمريكية في بداية الأزمة السورية، عام 2011، أن تلعب دوراً رئيسياً فيها، يتماشى مع ما كانت تتصوره آنذاك من قدراتها “غير المحدودة” في الهيمنة على العالم.
بينما يبقى غالبية الملاحظين والسياسيين في العالم منشغلين ومنبهرين بالتطورات السريعة في أفغانستان وما أسفرت عنه من سيطرة حركة طالبان على جل أراضي البلاد خلال أيام قليلة وإنهيار الجيش الذي عملت واشنطن على تشكيلة خلال 20 سنة منفقة عش
شهد تاريخ 26 أغسطس الماضي مرور 50 عام على العلاقات الدبلوماسية بين سلطنة عمان وجمهورية ايران الاسلامية، ونقتنص هذا التاريخ للحديث عن تاريخ العلاقات بين البلدين الجارين، وارتباط تلك العلاقات بالملفات السياسية والأمنية والاقتصادية ف
شكل سقوط العاصمة الأفغانية كابل في قبضة حركة طالبان يوم الأحد 15 أغسطس 2021 والفوضى التي أعقبت ذلك والتي سادت كذلك في أوساط أصحاب القرار في واشنطن ولندن بشكل خاص في التعامل مع الحدث ضربة قاسية لموقع واشنطن كقوة عالمية تقود تحالفا