بعدصولات وجولات غيرمرتبة ولامتناسقة ولاتجيب على أسئلة مناصريه أحرى معارضيه ولا على ما يجول فى خاطر البسطاء من المواطنين الحائرين فى شأن بلدهم وحاكميه قداما وحاليين.
إذا لم تقع أحداث غير متوقعة خلال الأسابيع التي تفصلنا عن شهر سبتمبر 2021 ستكمل حكومة الولايات المتحدة الأمريكية والدول التي تحالفت معها فيما قد يوصف في كتب التاريخ بحرب العشرين عاما، انسحابا كاملا من أفغانستان، وحسب الأرقام الرسمي
قلّما يجود التاريخ على البشرية بشخصيات من أمثال نيلسون مانديلا أو المهاتما غاندي أو جين فوندا أو مهاتير محمد أو فانيسا ريدغريف أو وزيرة خارجية السويد آن ليند مؤازِرة القضية الفلسطينية التي اغتالها العدوّ الصهيوني في ستوكهولم أو رم
قبل 5 سنوات، وتحديداً في 23 نيسان/أبريل 2016، استقبل رجب طيب إردوغان نائب الرئيس الأميركي آنذاك، جو بايدن، في مكتبه في قصر السلطان عبد الحميد، وأجلسه على الكرسي السلطاني المذهّب، علماً أنه تأخر عن موعده 80 دقيقة، بعد أن كان في حفل
وُورِيَّ الرئيس التشادي الراحل الثرى يوم أمس 23إبريل 2021 ضمن مراسيم مَهِيبةٍ حضرها 12 رئيس دولة منهم كل رؤساء دول مجموعة الساحل و الرئيس الفرنسي الذى مثل حضوره رسالة فرنسية قوية لكن متوقعة و فى محلها كما مثل طمأنة على توقع
باعتراف وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، تستعدّ مصر وتركيا لمباحثات مباشرة في القاهرة خلال الأيام القليلة القادمة على مستوى نواب وزراء الخارجية، يليها لقاء على مستوى الوزيرين، مع رهان بعض الأوساط على لقاء مفاجئ بين الرئيسين
تسلط كثير من أجهزة الإعلام الدولية الضوء منذ الثلث الأول من سنة 2021 على محاولات الحكومة الأمريكية وبعض حلفائها على عقد صفقات مع كل من كوريا الشمالية وإيران بهدف أما نزع أسلحتها النووية والصاروخية البعيدة المدى أو الحيلولة دون وصو
الحاكم العربى يحيط نفسه بهاله مقدسة فهو فوق القانون الذى يضعه والدستور الذى يقرره وليس قابلا للمساءلة أو النقد لأنه يعتبر نفسه شبه إله وهى مرحلة لم تعرفها مصر الفرعونية فى المراحل الأربعة التى تحول فيها الحاكم من إنسان إلى إله.
بَحْثُ الإنسان عن سبل تطوير الأعمال اليدوية وأتمتتها يعود إلى العام 1872، بحسب سردية شركة "مايكروسوفت"، استناداً إلى الإنكليزي صموئيل بتلر في روايته الساخرة من القيود الملكية السلطوية "إيريوهون" أو "لا مكان"، ماراً بخياله على الدو
سجل شهر مارس 2021 تزايدا ملحوظا في التصريحات والبلاغات الرسمية والأنباء الصحفية المتعلقة بحدوث تحول جذري في السياسة التركية تجاه العديد من الدول العربية، وقد وصل الأمر ببعض الملاحظين إلى وصف هذا التحول بالثورة في السياسة الخارجية