حاول أطراف المؤسًسة الحاكمة، عبر مناظرة مرشّحي نائبي الرئيس، إعادة الثقة بمتانة النظام السياسي الأميركي وقدرته على تجاوز التحديات، إثر الإهتزازات والخلل الفضائحي، بعد سيل الشتائم في المناظرة السابقة بين الرئيس ترامب ومنافسه جو ب
مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية، يكثر الحديث عن المخاوف التي قد تسبقها أو تتزامن معها أو تعقبها في ظل الظروف التي تحيط بها، والغموض الذي تتسم به.
في إطار تطورات المُخطط الإستراتيجي الهجومي علي الإسلام والمسلمين بالتبعية من كل الإتجاهات من داخل العالمين الإسلامي والعربي ومن خارجهما , وهو المُخطط الذي بدأ مع موجات الإستعمار التقليدي القديم لهذين العالمين وكانت آخر حلقاته إع
يتابع الرئيس الخامس والأربعون للولايات المتحدة تكثيف تصريحاته المستفزة الخاصة بمواقفه من نتائج الانتخابات الرئاسية المقررة في 3 نوفمبر 2020 مما يزيد من تعقيدات الوضعية السياسية والاقتصادية والأمنية في البلاد التي يعيش فيها 321 ملي
سيسعى كل من الطرفين، الديموقراطي والجمهوري، إلى تجيير النصوص الدستورية والأعراف السائدة لخدمة برنامجهما، ولأقصى الحدود، وسيواجهان تعقيدات المشهد السياسي.
مع انقضاء النصف الأول من السنة الأخيرة للعقد الثاني من القرن الحادي والعشرين لم يعد يمر يوم دون أن تحمل الاخبار أنباء عن اتخاذ خطوات جديدة في الحرب الباردة الدائرة بين أكبر اقتصادين في العالم أي الولايات المتحدة والصين، على عكس ما
فجر مايكل كوهين، المحامي الشخصي السابق لدونالد ترمب ومساعده الشخصي المقرب وكاتم أسراره ودافع الأموال لعشيقاته السابقات لإسكاتهن، في مقدمة لكتابه الجديد الذي يُتوقع صدوره قريبا، قنبلة من العيار الثقيل حين أكد أنه يعتقد بأن ترامب لن