قبل أكثر من 100 عام بقليل، وتحديداً في تمام الساعة 9:40 من مساء السادس من تشرين الثاني/نوفمبر 1917 (25 تشرين الأول/أكتوبر، بحسب التقويم اليولياني)، أطلق الطراد "أورورا"، الراسي حينها على ضفاف نهر نيفا الَّذي يقطع مدينة بطرسبورغ ال
تتوجه فرنسا لتعديل استراتيجيتها الأمنية في منطقة الساحل الإفريقي، نحو مزيد من الانخراط في الحرب ضد الجماعات المسلحة بالمنطقة، بعد تلقيها وعودا من الإدارة الأمريكية الجديدة لتعزيز التعاون الأطلسي بين البلدين.
لا تزال المسألة اللغوية تثير جدلا بين جزء من الطبقة السياسية و إن غدت " شبه محسومة" بالنسبة للنخب الفكرية- و التي هي مع الأسف- قليلة العدد خَفٍيضَةُ الصوت محدودة التأثير و التي تري أن مركز الاهتمام و "دائرة الاستعجال" في أيام موري
حرب عالمية مصغرة هي تلك التي تدور رحاها منذ ما يزيد عن عشر سنوات على الرقعة الجغرافية الواقعة بين بلاد الشام على الساحل الشرقي للبحر الأبيض المتوسط وبلاد الرافدين على المشارف الغربية لسلسلة جبال زاغروس.
مع إدراكي بأنه في ظل صعوبة وتعقيدات المعركة التي تخوضها سوريا وحلفاؤها في محور المقاومة ضد المشروع الصهيو-أمريكي -الرجعي هناك فإنه ليس سهلاً عليهما إتخاذ قرار بالتصدي الحاسم لتلك الإعتداءات لأن ذلك قد يؤدي إلى الإنجرار إلى حرب
لم يعرف الوطن العربي منذ زعامة الرئيس جمال عبد الناصر وهجاً لقائد، كما كان حالُ أمين عام حزب الله بعد انتصار المقاومة عام 2006 على الغزو الاسرائيلي للبنان.
تضع الأوساط التركية الرسمية العديد من السيناريوهات في ما يتعلق بالسياسات المائية التي تتضمّن دراسات جدية حول مصادر المياه، ومنها الأمطار والمياه الجوفية، إضافةً إلى الأنهار المذكورة التي يزيد عددها على 100 نهر.