كان مرور المستكشف و المخابر الابريطاني مونكًو بارىك(نهاية شهر شعبان 1210 هجري، مارس حتي يونيو 1796م) بالأراضي التابعة لسلطنة أهل بهدل ولد محمد ازناكًي ( أولاد امبارك) أيام الأمير أعل ولد اعمر ولد بهدل اضطراريا نظرًا لأجواء اقتراب
يوما بعد يوم، تؤكد مجتمعاتنا العربية والافريقية، أنها قادرة على احداث التغيير المنشود ، ومواجهة اعدائها، من الامبريالية الفرنس- امريكا،، ومؤكدة قاعدة النضال الوطني، والقومي في " أن اوقات الخطر، هي دائما فرصة الأمم الحية" - على
نبَّه الكاتب السينغالي، عبد الله كانْ أليمانْ، الدول التي تبني مؤسسات لا تُحسن استخدامها بجنسٍ من القرود الإفريقية يبني أكواخا شبيهة بأكواخ البشر. لكن القردة لا تسكن تلك الأكواخ، وإنما تتسلَّى بتسلُّقها والقفز من فوقها.
سؤال طرحه أحد الإخوة في آخر مداخلته في النقاش المشترك حول مقال الدكتور، المفكر، الوزير محيي الدين عميمور - أطال الله في عمره - تحت عنوان " رسالة الى المؤتمر القومي العربي".
قبل أيام تداول نشطاء شبكات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع مقاطع فيديو لمهرج معروف؛ تمجد بعض الأشخاص والقبائل، وذلك أثناء تخرج دفعة جديدة من الطلبة الضباط في الأكاديمية العسكرية لمختلف الأسلحة بأطار، وهو المكان الذي ينبغي أن يظل م
إنما اللغط الذي قد دار حول كلمة النائب المحترم لا يعدو كون كلمته تلك إسقاط كتعبير سياسي في ثوب أدبي قشيب ، ولم يكن السيد النائب ولد الشيخ محمد فاضل أول ولا آخر من استخدم ذلك التعبير البليغ!
تجيء ذكرى الثورة العربية، والوطن العربي في وضع يعجز المواطن العربي عن وصفه، وتشخيصه، الأمر الذي يؤكد الحاجة الموضوعية للثورة في كل قطر عربي، والتغيير، وغياب القيادة الملهمة، والرؤية الرؤية الاستشرافية على غرار ما أنجزته الثورة ا
أيتها السيدة الفاضلة مريم بنت محمد فاضل و لد الداه كما سمتك اسرتك الفاضلة فإني قد لجأت لك الآن كما قد كان ذلك مني يوم كنت موظفة في السفارة الموريتانية في آمريكا حيث كنت نعم الموظف الذي يخدم مواطنيه و بدون تمييز و حتى بصبر و بلا كل
كان عنوان المقال الأول - من المقالات التالية - عن " العلاقة بين العاطفة الدينية، والعاطفة التاريخية المندثرة"، ولعله رفع منسوب التشنج المضاعف، ل(حماة) الأحساب، والانساب الذين يستنشقون الهواء السام في مقابر درست آثارها، وعلى