لعل الحديث عن احيائنا لهذه الذكرى المجيدة التي نخلدها كل سنة، ويأتي احياؤها في هذا الشهر المبارك، شهر العبادة، والانتصارات العظيمة التي حددت مصير رسالة الاسلام، وتطور النهضة الأولى للأمة، ابتداء من البعثة المحمدية..
مخطئ من ظن يوما أن اللعبة السياسية ترجمة لحوافز فطرية أو أنها مجرد استجابة غريزية يفرغ الجسم من خلالها شحنة من الطاقة الكامنة ويتلهى بها الإنسان الممارس ثم يواصل نشوته ويعود إلى هدوئه، ومخطئ كذلك من يعتبرها مسرحا للمكر أو وكرا للخ
يبدو أن منطقة الشرق الأوسط وصلت الآن إلى مفترق طرق، ما قد يفضي بها إلى أن تسلك أحد طريقين، الأول قد يقودها إلى انفجار واسع النطاق ليس من المستبعد أن يأخذ شكل الحرب الإقليمية، والثاني قد يقودها إلى تهدئة مؤقتة قد تستمر حتى نهاية ال
أيها الملوك والأمراء والسلاطين ورجال الأعمال ونساء الأعمال ، وكذا متوسطي الحال ، وحتى الفقراء فإني أدعوكم جميعا بسم ربكم العظيم ودينكم الحنيف ونبيكم الكريم محمد صلى الله عليه وسلم .
أيها الفاعلون في الأمتين المذكورتين أعلاه فكيف تغطون في نومكم العميق على أرائكم الوثيرة ويداعب جفونكم النوم وأنتم تشاهدون الأطفال الرضع والنساء والشيوخ تسحب جثامينهم من تحت الأنقاض المتراكمة جراء انهيار المباني بسبب هذا الزلزا
هو الآن عصر التطرّف في الأفكار والعنف في الممارسات، هو عصر العودة إلى “البدائية” بما فيها تقديس “النار” ومُشعليها، بينما الناس هم حطبها ووقودها، حيث يتّجه الناس أكثر فأكثر لتبعية “جماعات نارية” تشعل اللهب هنا وهناك، تحرق الأخضر وا
وصف الرئيس السابق النظام الحالي بالضعف حين بدأ كلامه الليلة البارحة 10يناير 2023، وهنا لابد أن نتوقف قليلا مع مفهوم الضعف والقوة في أخيلته هو، هل كلمة الضعف يعني بها عدم حشر أعلى سلطة في هرم الدولة نفسها في الصغيرة والكبيرة كما كا
جيّد أنّ دولة الجزائر قد استضافت القمّة العربية في شهر نوفمبر الماضي. فالجزائر حرصت في كل تاريخها على عدم التورّط في نزاعاتٍ عربية داخلية، وعلى التشجيع على نهج المصالحات والتفاهمات بين العرب.
تتجه أنظار دول العالم اليوم نحو موسكو خاصة في ظل ما يتردد حول وجود مبادرة روسية لإحتواء الأزمة السورية، والمواطن السوري يراقب عن كثب هذه التطورات نظراً لأهميتها في مستقبل سورية والمنطقة، إذ أخذت تلوح في الأفق مؤشرات رافقتها تحركات