إن ذلك الملف الذي أخذ إسمه من عشرية حكم ولد عبد العزيز وذلك ربما لما قد حصل فيها من فساد من طرف ولد عبد العزيز نفسه ، وكذا البعض من وزرائه وموظفيه وأقاربه ، وحتى أصهاره !
رغم مرور 56 عاماً على حرب 5 يونيو، مازال بعض العرب يُرجِع سلبيات أوضاعهم الراهنة إلى الهزيمة العسكرية التي حدثت في العام 1967، بينما الأمر الصحيح هو أنّ الواقع العربي الراهن هو نتاج تدهورٍ متسلسل تعيشه المنطقة العربية منذ العام 19
لعله من الأسئلة التي عرف الجميع الاجابة عنها، فصحح المعتقد قبل الانتخابات التي أثارت التساؤل مجددا، حول حكم التجار " الأوليغارشية " بعيد النتائج التي تم الإعلان عنها على لسان رئيس لجنة الانتخابات..
هل انتهت الانتخابات النيابية، والجهوية، والبلدية، لترسخ مشروع الديقراطية المستجلب، والمستوطن منذ تسعينيات القرن الماضي في بلادنا، والموشح لنظامنا السياسي بنياشين العصرنة، وفي محاولة لتشكيل نظمنا الاجتماعية العشائرية، وتغيير عقلي
متى اليأس تمكَّن مِن عُمْقِ أعماق بعض الناس ، تَرَى مفهوم دولة الحق والقانون يتبخَّر في أذهانهم بين سيجارة وكأس ، فالإحباط حيثما اتجهوا مِن حولهم يَتَكدَّس ، سعوا لتصديق ما جاء على لسان الحكومة بأثقل وأطول أمس ، حين حطت ال
الأخ العزيز بعد قراركم الصائب القاضي بعدم الاستسلام لنظام يدير الأمور بمجرد تخدير للشعب بالأماني الزائفة أن لا تترك هذه الروح القيادية لديك والمدعمة بقدر من الشجاعة لابأس به، الشيئ الذي جعلك تستطيع أن تقول للحزب الحاكم -المنفرد ب
نذكر بذلك خلال التروج للدعاية الزائفة في المنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي، لنظام حزب ولد داداه بعد النتائج المخيبة في انتخابات ١٣ مايو، وجاء فيها ما يلي: