لعله من الأسئلة التي عرف الجميع الاجابة عنها، فصحح المعتقد قبل الانتخابات التي أثارت التساؤل مجددا، حول حكم التجار " الأوليغارشية " بعيد النتائج التي تم الإعلان عنها على لسان رئيس لجنة الانتخابات..
هل انتهت الانتخابات النيابية، والجهوية، والبلدية، لترسخ مشروع الديقراطية المستجلب، والمستوطن منذ تسعينيات القرن الماضي في بلادنا، والموشح لنظامنا السياسي بنياشين العصرنة، وفي محاولة لتشكيل نظمنا الاجتماعية العشائرية، وتغيير عقلي
متى اليأس تمكَّن مِن عُمْقِ أعماق بعض الناس ، تَرَى مفهوم دولة الحق والقانون يتبخَّر في أذهانهم بين سيجارة وكأس ، فالإحباط حيثما اتجهوا مِن حولهم يَتَكدَّس ، سعوا لتصديق ما جاء على لسان الحكومة بأثقل وأطول أمس ، حين حطت ال
الأخ العزيز بعد قراركم الصائب القاضي بعدم الاستسلام لنظام يدير الأمور بمجرد تخدير للشعب بالأماني الزائفة أن لا تترك هذه الروح القيادية لديك والمدعمة بقدر من الشجاعة لابأس به، الشيئ الذي جعلك تستطيع أن تقول للحزب الحاكم -المنفرد ب
نذكر بذلك خلال التروج للدعاية الزائفة في المنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي، لنظام حزب ولد داداه بعد النتائج المخيبة في انتخابات ١٣ مايو، وجاء فيها ما يلي:
تعتبر انتخابات 13 مايو 2023 أطول انتخابات شهد تها البلاد حيث استمرت مكاتب التصويت مفتوحة ليومين متتالين، يوم للتصويت وآخر للفرز وتسجيل النتائج وإعداد كم هائل من المحاضر والمستخرجات ( 28 محضر و 12 مستخرج- على الأقل) قد تزيد هذه الم
فممالا شك فيه أن فيه سجل للتاريخ يحتفظ فيه بأسماء العظماء الذين قد ساهموا بقدر معين في بناء الحضارة الإنسانية وذلك في مختلف المجالات الأساسيةالتي تخدم البشرية .