يدور الاهتمام للاجابة على السؤال اعلاه في فكر القرن الخامس الهجري/ العاشر الميلادي، ولكن لابد من الإشارة الى ما تفتقت عنه الوعي السياسي في بواكير الانتاج الفكري في الاسهامات المتواضعة لكتابنا بالقياس الى ما انتج حاليا في الاقط
تتجه الأنظار اليوم في موريتانيا وخارجها، إلى معالم نظام رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، في أعقاب الانتخابات الأخيرة وفى وجه الانتخابات الرئاسية القادمة. أمام تلك اللوحة ذات الأبعاد المختلفة، يطرح المواطن الحالم بغد أفضل س
قد يكون الشَّك حامياً للثقةِ مثل الوردة مُلازماً لعودها الشوك ، كلمتان أينما تواجد الحُسن صفة ومعنَى التصقتا به ليصبح كل تفسير عن الثلاثة مَشروك ، لكن قرارَ تقريب أو إبعاد هذا عن ذاك وذاك للإقناع و الاقت
عندما قرأت هذا المقال التبريري، بمعنى المدافع عن رؤية العلامة الشيخ الددو حفظه الله، حول ما قاله في تحديده لمصطلح، "ازناكه"، بمعنى إعطائه معنى خارج المعنى المتداول في الأدبيات التاريخية، ومحاولة تغييب السياسي في عشاب التاريخ ا
إن موضوع المقال، يتعلق بزوبعة صيفية التي، كانت حرارتها مرتفعة بالكاد في محاولة - للإلهاء على رأي الزميل شيخنا ولد احمد سلطان - لتجازت المسافات، وذلك لوصل حلقة، ستبقى مفرغة - حتى تجد قراءة واعية للتاريخ، ولو انتقائية - بين
إن ذلك الملف الذي أخذ إسمه من عشرية حكم ولد عبد العزيز وذلك ربما لما قد حصل فيها من فساد من طرف ولد عبد العزيز نفسه ، وكذا البعض من وزرائه وموظفيه وأقاربه ، وحتى أصهاره !
رغم مرور 56 عاماً على حرب 5 يونيو، مازال بعض العرب يُرجِع سلبيات أوضاعهم الراهنة إلى الهزيمة العسكرية التي حدثت في العام 1967، بينما الأمر الصحيح هو أنّ الواقع العربي الراهن هو نتاج تدهورٍ متسلسل تعيشه المنطقة العربية منذ العام 19