شهدت المنظومة التربوية في الآونة الأخيرة محاولات عدة لانتشال ما تبقى من ذكرها من وحل الفساد والتخبط وانعدام الجدوائية؛ فتغيرت التسميات ودُمجت ثم فُصلت الوزارات ودُمجت مرة أخرى؛ وما كل ذلك إلا محاولة للاهتداء إلى البوابة الصحيحة لل
أطلق الدارسون احكامهم العادلة بخصوص ما عانت منه الأمة العربية في فترات قصيرة من تاريخها، وهي تلك المراحل الفاصلة بين غياب القيادات التاريخية العظيمة، وظهور أخرى مهما كان طول انتظارها، والصبر، والمصابرة، والعجز عن مواجهة المخا
لئن كان الوفاء بالعهد ركنا ركينا وأساسا لبناء الثقة بين الناس، فقد ظل أيضا سمة بارزة ونهجا قويما اتسم به فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني منذ أن قرر الترشح لنيل ثقة الشعب الموريتاني، فسمى برنامجه الانتخابي به، وب
اخترت أن أوجه رسالة إلى جاليتنا في الولايات المتحدة الأمريكية وهي جالية طالما شكلت أحسن سفير لبلادنا ولعبت دورا مميزا في نشر قيمه وثقافته وقدمت نموذجا فريدا في احترام النظم والقوانين الأمريكية والتكيف مع طبيعة المجتمع الأمريكي مع
“الثورات” العسكريّة التي تجتاح إفريقيا هذه الأيّام وتُطيح بأنظمة الفساد والتبعيّة لفرنسا والغرب، وتنحاز إلى الشّعوب المسحوقة، وتضع هدف إخراجها من أزماتها، وتعزيز سيادتها، وحماية ثرواتها، على قمّة أولويّاتها، هذه الثورات جاءت في ال
في المقال الأخير، لم استحضر للأسف، ذلك الموقف التاريخي المعبر عن الرفض الرائع للقوى الحية العربية في موريتانيا غداة إقامة نظام " المطبع " ( معاوية ولد سيدي أحمد الطايع )، مع الكيان الصهيوني، لكل من الدكتور محمد الأمين ولد