لماذالم تستطع الانظمة السياسية الموريتانية التطور ذاتيا، وانعكس هذا العجز في المجالات التنموية نظرا لنأى أنظمة الحكم عبر تجاربها الفاشلة عن تتبع سياسة الأنظمة السياسية في الإقليم المغاربي، كما في دول غرب افريقيا.؟
دارَ حوارنا حول غزة. ما بينَ قنوطي وفزعي، وإيمانٌ مقابلٌ، غيرِ مهزوزٍ، بالنصر. جادلتُ بما أعرفهُ وأراهُ من دمارٍ و الرَّدُ كان عن ثقةٍ غيبيةٍ تؤيّدها آياتٌ وأحاديثُ شريفةٌ وغابرَ التاريخ والبطولات.
أولا:نعم، لقد طرح االسؤال حول " قيمة" الوقت في مجال الأقتصاد، وهو قابل للطرح حول " الزمن" الممتد في العصف بالبناء الاجتماعي، أو مساندته لإبقائه راسخا، شامخا، كالطود رغم عوامل التعرية التي تؤثر في شكله الخارجي، دون أن تستطيع تق
يكشف العدوان الصهيوني الرَّاهن الَّذي دخَل شهرَه السَّادس على قِطاع غزَّة، والتجرُّد الصهيوني السَّافر من كُلِّ القوانين والأعراف الدوليَّة قابله عجز عربي تامٌّ عن مناصرة الأبرياء من المَدَنيِّين الأطفال والنِّساء والأشقَّاء في قِ
منذ 8 اكتوبر العام 2023 وحرب الاستنزاف على الحدود اللبنانية الجنوبية بين المقاومة الاسلامية من جهة وجيش الاحتلال الصهيوني من جهة أخرى، تأخذ منحىً تصاعدياً يوماً بعد يوم، وصلت فيه مشهديّة الحرب هذه إلى منعطفين: إمّا غزو بري صهيوني
للإجابة المختصرة قبل الشرح في المقال، كانت قيمة الكتابة قبل توقيع الاتفاق للمشاركة في عملية االتحسيس، بل التوعية العامة بموضوع الاتفاقية، ومظاهرها، ومضامينها، والجهات التي تسعى لإقناع الجهات الرسمية، والرأي الوطني العام، ثم تأث
في الحالات العادية، أنه كلما طرق باب المنزل الخارجي، إلا وسارع أهله بالتعرف على الطارق، ومعرفة مبررات قدومه، والوقت المناسب الذي يمكن أن يفتح فيه الباب الخارجي، وما إذا كان الطارق مصدر ثقة، حتى يفتح له الباب، او يعتذر منه
فرض موضوع المقال القيم التنويه به لدرجة استعارة عنوانه أعلاه للكاتب العربي اليساري يوسف عبد الله محمود في دفاعه عن جمال عبد الناصر، وذلك لأكتب ليس للرد على الدكتور النفيسي، وإنما حصرا للكشف عن حالته النفسية التي يعاني منها.. لقد
العرب ومسلمو السنَّة كدولٍ وحكومات عموماً (كما يبدو) قد رفعوا اليد عن غزة وما داخلها يسُود ، تاركين المجال للدولة الإيرانية المتحمِّلة في نظرهم مسؤولية تدبير ما حصل ويحصل في ذاك الجزء من التراب الفلسطيني المحتلّ الحدود ،
ابتداءً التحية الخالدة لأمةِ جنوب إفريقيا للدّور الطّلائعي العادل والإنساني الذي تتطلع به هذه الأيام بعدما تقاعس الجميع وتُركَ لإسرائيل الحق في قتل وتدمير الشعب الفلسطيني.