الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه، أننا معشر القوميين كتبنا عن الثورة العربية في مصر من منطلق قومي، ونحن في ذكراها الثانية والسبعين ٧٢ عاما، لم تكن كتاباتنا في المقالات يوم الثلاثاء الماضي دفاعا عن نظام سياسي قائم في مصر،
إن الأستاذ محمد السالك ولد إبراهيم، الكاتب واسع الإطلاع، والمثقف الرزين المتوازن في فهمه لتطور حياة الإنسان، وما يعيشه عالمنا المعاصر من دوافع التنافس، والتعارض، مقابل ضرورات التعاون والتعايش، قد أتحفنا، مشكورا برواية حول هذا ال
وتأتي الضرورة للمشاركة العملية من أجل استعادة دور الأمة لبلوغ هدفها في الوحدة العربية التي قامت لاستكمال التحرير، وصد العدوان ،، وتغيير حاضر الأمة، وانطلاق مشروعها النهضوي.. وهكذا تعلمنا من اول تجربة وحدوية، نسترعها في ذكرى الثو
أيها المواطنون تتظاهرون لأتف الأسباب مثل اعتقال أي متهم سرق مؤسسات بكا ملها ، وتحويل تلك الأموال إلى قصور وفنادق في داخل البلاد وحتى خارجها وأيبال وأبقار وذلك أمام أعين الجميع !
إنه مقال متميز، ويستحق التعليق، وذلك في سبيل التفاعل مع الكتابة الوطنية، مهما يكن حدود التفاعل مع الكاتب من جهة التقريظ ، وهنا شيء من ذلك، والتصويب، كموقف وارد نظرا لاختلاف الرؤى، وتوجيه الرأي الوطني لقراء الموقع من جهة أخرى، وكل
وضعَ مؤخرا، الزعيمان، مسعود و أحمد، مع ما يحملانه من رمزية كبيرة فينا، أسلحتهما على الأرض، مستسلمين نهائيا فيما يبدو، بعد معركة سياسية أخذت السواد الأعظم من حياتهما...
في حديث ودي مع زميل وحدوي، انتهى به المطاف الى خارج” بلاد العرب أوطاني”، كان لايخلو النقاش من التوتر جراء ما يجري في وطننا العربي مما هو اسوأ من” الموبقات السبع”، ثم بادر بطلب الإجابة على سؤاله، قائلا : بكل ما في وجدانك من محبة