إنه مقال متميز، ويستحق التعليق، وذلك في سبيل التفاعل مع الكتابة الوطنية، مهما يكن حدود التفاعل مع الكاتب من جهة التقريظ ، وهنا شيء من ذلك، والتصويب، كموقف وارد نظرا لاختلاف الرؤى، وتوجيه الرأي الوطني لقراء الموقع من جهة أخرى، وكل
وضعَ مؤخرا، الزعيمان، مسعود و أحمد، مع ما يحملانه من رمزية كبيرة فينا، أسلحتهما على الأرض، مستسلمين نهائيا فيما يبدو، بعد معركة سياسية أخذت السواد الأعظم من حياتهما...
في حديث ودي مع زميل وحدوي، انتهى به المطاف الى خارج” بلاد العرب أوطاني”، كان لايخلو النقاش من التوتر جراء ما يجري في وطننا العربي مما هو اسوأ من” الموبقات السبع”، ثم بادر بطلب الإجابة على سؤاله، قائلا : بكل ما في وجدانك من محبة
إن ذلك الشعب يعامل المرأة كأميرة مدللة مضمون لها سعادة الدنيا ما ستطاعوا إلى ذلك سبيلا ، وهذا فلربما ماقد جعل المرأة نفسها تتساءل عن سبب ذلك الأهتمام الزائد بها هي نفسها ؟!
لا تشبه الممارسة السياسية في وطننا، أي ممارسة سياسية في أي دولة في العالم. فهي تفتقر إلى مرجعية فكرية تستند إليها، وتفتقر أحزابنا، دون استثناء، إلى برامج سياسية تطمح إلى تنفيذها حال استلامها السلطة.
الشعب المغربي العظيم حفظه الله ونصره لِنُبل أخلاقه صبر وصبر ، والحكومة لفشل سياستها وسوء تدبيرها للشأن العمومي عليه تضغط أكثر وأكثر ، الدليل الطافح على السطح التصاعد الفاحش لغلاء الأسعار ، والدلوّ الكاسح العمق المربوطة به
وللتوضيح، فإن هذا المقال، أطرته الآراء التي طرحها، المفكر العروبي خالد شحام في كتاباته التي تثير الإعجاب، أسلوبا، وتحليلا، وآراء صائبة، ووعيا مطلوبا في زمن المواجهة لمؤازرة قوانا المقاومة في حربنا الدائرة رحاها لهزيمة الم
إن المسمى له حظ من اسمه كما هو شائع لدينا وربما لغيرنا . وبالرجوع إلى تلك القاعدة فهي التي قد جعلت البعض يسمي إبنه تفاؤلا على إسم علم متميز قد اشتهر ببعض القيم الإنسانية المرغوبة أو أن يكون الإسم مشتقا من فعل خير أو مصدر !
بعد يوم من التنافس الانتخابي اتسم في كثير من مناطق البلاد بضعف الإقبال خاصة في فترات النهار الأولى؛ وبعد حملة انتخابية كثرت فيها المبادرات والتظاهرات التي اكتسى اغلبها مظهر الخدعة البصرية والولاء العكسي المبطن، بعد ذلك كله ظهرت ال
الخطاب الشرائحي خطاب مؤثر تُستعطف به أصحاب النفوس الضعيفة، واستغلته الأحزاب اليمينية في الغرب لجلب أصوات الناخبين، العنصريين ،وهناك نسخة أفريقية قد تكون أكثر حدة وأشد وحشية؛ كانت السبب في انقلابات رجعية سببت نكسة اقتصادية واجتماعي