اخترت أن أوجه رسالة إلى جاليتنا في الولايات المتحدة الأمريكية وهي جالية طالما شكلت أحسن سفير لبلادنا ولعبت دورا مميزا في نشر قيمه وثقافته وقدمت نموذجا فريدا في احترام النظم والقوانين الأمريكية والتكيف مع طبيعة المجتمع الأمريكي مع
“الثورات” العسكريّة التي تجتاح إفريقيا هذه الأيّام وتُطيح بأنظمة الفساد والتبعيّة لفرنسا والغرب، وتنحاز إلى الشّعوب المسحوقة، وتضع هدف إخراجها من أزماتها، وتعزيز سيادتها، وحماية ثرواتها، على قمّة أولويّاتها، هذه الثورات جاءت في ال
في المقال الأخير، لم استحضر للأسف، ذلك الموقف التاريخي المعبر عن الرفض الرائع للقوى الحية العربية في موريتانيا غداة إقامة نظام " المطبع " ( معاوية ولد سيدي أحمد الطايع )، مع الكيان الصهيوني، لكل من الدكتور محمد الأمين ولد
هل من العدل، والإنصاف اختزال دور المثقف بحثا عما يعتاش به تحت ظلال" السدانة" الرمادية في وطنه، وقتله لضميره قبل أن يوقظه أثناء المحاكم القيمية ليل نهار ، والتداعيات الظاهرة، والخفية في التشاؤم غير المريح، والتفاؤل الكاذب ا
إن مصراع هذا البيت يعود إلى قصيدة رائعة عاتب بها الشاعر الكبير المتنبئ أمير حلب سيف الدولة الحمداني الذي قد كانت تربطه به صداقة حميمة وذلك لكونه شاعره المفضل !
كان مرور المستكشف و المخابر الابريطاني مونكًو بارىك(نهاية شهر شعبان 1210 هجري، مارس حتي يونيو 1796م) بالأراضي التابعة لسلطنة أهل بهدل ولد محمد ازناكًي ( أولاد امبارك) أيام الأمير أعل ولد اعمر ولد بهدل اضطراريا نظرًا لأجواء اقتراب
يوما بعد يوم، تؤكد مجتمعاتنا العربية والافريقية، أنها قادرة على احداث التغيير المنشود ، ومواجهة اعدائها، من الامبريالية الفرنس- امريكا،، ومؤكدة قاعدة النضال الوطني، والقومي في " أن اوقات الخطر، هي دائما فرصة الأمم الحية" - على
نبَّه الكاتب السينغالي، عبد الله كانْ أليمانْ، الدول التي تبني مؤسسات لا تُحسن استخدامها بجنسٍ من القرود الإفريقية يبني أكواخا شبيهة بأكواخ البشر. لكن القردة لا تسكن تلك الأكواخ، وإنما تتسلَّى بتسلُّقها والقفز من فوقها.