الحقيقة تظل ناصعة للعيان، مهما تمت محاولة طمسها، وقد أجمع أغلب المراقبين للشأن الوطني، على أن الوزير المخطار ولد داهي تميز بالجدية في العمل والإخلاص للوطن وهمومه وثوابته والوقوف في خندق الحق والعدل، وكانت نجاحاته الباهرة في المسؤو
ألجَمَت إسرائيل نفسها بتلقائية نابعة عن خيبة أمل ، أسوأ منها ما عرفت خلال إقامتها عن اغتصابٍ المكان لاَ أكثر ولا أَقَل ، فغدت رغم كلامها صامتة تحرِّك مقومات التعبير المباشر فلا يُسمَع منها حِسّ مقال ، تشعر بالظَّاهرة فلا ت
لقد كنت أتمنى لو كان هناك استقلال وطني حقيقي على أرض الواقع لنفرح فيه وبه معا وبكل مشاعرنا ! ولكنه في الحقيقة إذا ماتم تصنيفه من طرف هيئة قانونية مختصة
استشهد في غزة في ٥٠ يوما ضعف الضحايا المدنيين في الحرب الأوكرانية الروسية في عامين… لم يُقتل من الصحفيين والأطباء والعاملين في مؤسسات الأمم المتحدة ما قتل في خمسين يوما في غزة، لا في حرب فيتنام ولا في احتلال العراق!
ابتداءً : كل الشرف والتضامن مع فرسان غـــزة الذين يعيشون تحت اللّهيب يباشرون الدّمويدفنون فِلذات أكبادهم ويُصَلون عليهم في باحات المشافى,يقومون به مرّات ومرّات في اليوم الواحد وفي الّليل
بعض حُكَّام العرب يتفرَّجون و ربَّما يتساءلون متَى تَقْضِي إسرائيل بتاتاً على "حماس" ، عسى الاطمئنان يريح وجودهم من هواجس الوسواس ، فقد علّمت الأحرار كيف يسترجعون إنسانيتهم على أقْوَمِ أساس ، بسلاح الإيمان الصادق بعقيدتهم