الشعب المغربي العظيم حفظه الله ونصره لِنُبل أخلاقه صبر وصبر ، والحكومة لفشل سياستها وسوء تدبيرها للشأن العمومي عليه تضغط أكثر وأكثر ، الدليل الطافح على السطح التصاعد الفاحش لغلاء الأسعار ، والدلوّ الكاسح العمق المربوطة به
وللتوضيح، فإن هذا المقال، أطرته الآراء التي طرحها، المفكر العروبي خالد شحام في كتاباته التي تثير الإعجاب، أسلوبا، وتحليلا، وآراء صائبة، ووعيا مطلوبا في زمن المواجهة لمؤازرة قوانا المقاومة في حربنا الدائرة رحاها لهزيمة الم
إن المسمى له حظ من اسمه كما هو شائع لدينا وربما لغيرنا . وبالرجوع إلى تلك القاعدة فهي التي قد جعلت البعض يسمي إبنه تفاؤلا على إسم علم متميز قد اشتهر ببعض القيم الإنسانية المرغوبة أو أن يكون الإسم مشتقا من فعل خير أو مصدر !
بعد يوم من التنافس الانتخابي اتسم في كثير من مناطق البلاد بضعف الإقبال خاصة في فترات النهار الأولى؛ وبعد حملة انتخابية كثرت فيها المبادرات والتظاهرات التي اكتسى اغلبها مظهر الخدعة البصرية والولاء العكسي المبطن، بعد ذلك كله ظهرت ال
الخطاب الشرائحي خطاب مؤثر تُستعطف به أصحاب النفوس الضعيفة، واستغلته الأحزاب اليمينية في الغرب لجلب أصوات الناخبين، العنصريين ،وهناك نسخة أفريقية قد تكون أكثر حدة وأشد وحشية؛ كانت السبب في انقلابات رجعية سببت نكسة اقتصادية واجتماعي
وجهة نظر، لا تسجل موقفا رافضا لمترشحسن، ولا للانتخابات التي تمثل خيارا سياسيا لنظام الحكم في بلادنا، واكراها تشريعيا، وتجسيدا لإرادة شعبية، تفتقد شروط الوعي بها على ما أشار بذلك أحد العارفين بخفايا السياسة في بلادنا، وظواهر
إن إنحياز الساسة والمشرعون الأمريكان لمشروع الإبادة والقتل والتجويع الذي تمارسه حكومة التطرف الإسرائيلي وداعميها في البيت الأبيض بات يشكل قلقا للإنسانية ولأحرار العالم أينما وجدوا، لذلك كان أمر إنفجار طلبة الجامعات الأمريكية انتص
تعتبر زيارة الرئيس التركي طيب رجب أردوغان الأولى إلى بغداد منذ 12 عام خطوة مهمة في السياسة “الأردوغانية” الخارجية التي تسعى مؤخراً إلى إعادة ضبط ساعتها الإقليمية في محاولة إلى إنهاء عقد من “تصفير الجيران” والتوجه نحو العمق الإقليم
أحيل الجواب إلى القراء من خلال تقييمي لهذا الكتاب الذي غالطني بعنوانه نظرا لإهتمامي بفكر النهضة العربية، وحركات المقاومات للاستعمار في القرن التاسع عشر، وما تلاها من الثورات العربية في القرن العشرين، والانتفاضات، والحراك