كان لي شرف و "تَرَفُ" المشاركة في حلقة من برنامج " الرأي السياسي" واسع المشاهدة،"تجديدي المقاربة" الذي استحدثته مؤخرا "قناة الموريتانية" ضمن ما يُفهم أنه خطة تدريجية لإصلاح وعصرنة و تجديد ما يمكن أن يوصف إجماعا بأنه المر
اثارت إقالة المستشار الديني للوزير الأول الدكتور أحمد سالم ولد مايابى الكثير من الجدل داخل الأوساط الثقافية في الصالونات السياسية بالعاصمة نواكشوط حيث ان المستشار المقال احد سدنة الثقافة و الأدب و القانون وهو زيادة على ماتقدم سليل
هناك حقيقة يستشعرها ويؤمن بها "معظم العقلاء" ممن يتأملون فى الأحداث التاريخية والسياسية المتتابعة خلال العقود أو ربما القرون الماضية ، وفى المقابل يعتبرها "البعض" محض أكاذيب ونوعاً من الدجل بسبب أن بعض دجاجلة السياسة والدي
يكاد يكون من النادر أو شبه المنعدم وجود دول من بلدان العالم تصل فيها "الراحة الدراسية" مقدار ما تبلغ عندنا من الطول ذلك أن العطلة الدراسية الكبري التي يمكن تعريفها بأنها"الفاصل الزمني بين توقف عملية التدريس خلال السنة الدراسية"ن
تخضع الصراعات العربية الدائرة الآن إلى توصيفين يكمّل كلٌّ منهما الآخر: التوصيف الأول الذي يراها كصراعٍ بين قوى إقليمية ودولية فقط، أمّا التوصيف الثاني، فيصوّرها فقط صراعاً داخلياً على الحكم ومن أجل إقامة أنظمة ديمقراطية.
أكيد أن القطاع الوزاري المكلف بالثقافة عاكف علي تحضير النسخة السادسة من المهرجان الثقافي السنوي للمدن القديمة و التي ستنظم هذا العام بمدينة "وادان" التاريخية و هو حدث وطني كبير ينظم برورا و تنشيطا لأمهات مدننا التاريخية التي تمثل
باتت الحرب في اليمن التي تشنها “عاصفة الحزم” السعودية منذ 17 شهرا تشكل صداعا بالنسبة الى المملكة، ليس بسبب الخسائر المالية والبشرية المتفاقمة التي تسببت بها، وانما ايضا على صعيد سمعتها ومكانتها العالمية، واحتمالات تعرضها لملاحقات
في العام ٢٠٠٥، كان الرئيس علي عبدالله صالح قد أعلن عزوفه عن الترشح لولاية جديدة. لم تمضِ أشهر قليلة حتى عاد عن قراره كما كان منتظراً. تلك كانت ولا تزال طريقته في الإحجام والإقدام.