يكثر الحديث بالدوائر الفكرية و السياسية و الإعلامية و الدبلوماسية الدولية و العربية خصوصا عن "مؤامرة سرية" تستهدف تقسيم و تجزئة بعض الدول العربية الحالية بذريعة استحالة التعايش العرقي أو الطائفي أو المذهبي أو المناطقي او الشرائحي
كناّ إلى عهد قريب نحسبك خريجَ مدرستين إعلا ميتين كانتا مثالاً في المهنية والموضوعية والأخلاق وهما ( الببسي والجزيرة) إلى أن حلت بالثانية آفة مايعرف بالربيع العرمبي الذي أنزلها من فوق عرشهاالإعلامي إلى قاع درك الإنحياز الطائفي المغ
التأم مؤخرا جمع من العرب في العاصمة انواكشوط ، منهم أمراء ورؤساء ورؤساء حكومات ووزراء خارجية ومندوبون عن هذا القائد أو ذاك ممن منعته ظروف ذاتية أو موضوعية من الحضور.
من المعروف أن القمة العربية التي تحتضنها العاصمة انواكشوط هذه الأيام ؛ حدث هام جدا ، ونجاح هذه القمة بالذات ينبغي أن يكون محل إجماع وطني وأمنية لكل المواطنين الموريتانيين باختلاف مشاربهم الفكرية وولاءاتهم السياسية ومواقفهم الحقوقي
ستدخل القمة العربية التي ستبدأ اعمالها غدا (الاثنين) في العاصمة الموريتانية نواكشوط التاريخ، لانها الاولى التي ستعقد في خيمة، ولان تمثيل الزعماء فيها ربما يكون الاقل عددا، ومن المتوقع ان تعكس قراراتها هيمنة المملكة العربية السعودي
تخرج التصريحات الإعلامية التي أدلي بها وزير الصحة اللبناني وائل أبو فاعور عن كل القواعد و الأعراف و التقاليد المتواترة لضبط العلاقات بين الدول و الحكومات و الشعوب وهي ذنب عَظُمَ باعتبار الزمان ذلك أنها تنزلت في الوقت الذي تستنفر ف
ما إن تم تحديد موعد انعقاد القمة العربية *27* يومي 25 / 26 يوليو الجاري في انواكشوط حتى بدأت العاصمة تسابق الزمن في أخذ رونقها بالتزين لضيوفها الكرام ؛لقد بدأ القيمون على التحضيرات المهيئة لاستضافة القمة العربية ببذل قصارى الجهود