لا ضير في الخلاف السياسي فالأحادية و "التًطَابُقيًةُ" السياسية قَتًالَةٌ للمواهب مَزرَعَة للجمود و البَوَارِ والتقهقر بل إني من الذين يعتقدون أن سُمُوً السياسة و نبلها و فائدتها و متعتها و أناقتها وجاذبيتها إنما تتحقق في ظل "مُطَا
تابعت مثل غيري من أبناء هذا الشعب شهادة الرائد صالح ولد حننا على عصر الانقلابات في موريتانيا التي قدمها في عشر حلقات مع يقيني بأن تلك الشهادة سيسيل فيها مداد كثير بين مادح وقادح ومن خلال متابعتي خرجت من تلك الحلقات بالوقفات التال
فرق كبيرٌ في الإشتقاق والدلالة، بين اسم الفاعل و اسم المفعول عند الصرفيين – ولست طبعا منهم- إلاّ أنّ متابعةً متأنية لمسار وإنجازات “حماية المستهلِك”، أصابت ذهني بنوع من الإرباك، كأيّ مستهلك بكسر ما قبل الأخير – وقانا الله وإياكم م
كانت منطقة مايعرف - الآن بباركيول - تساهم بحضورها المتميز في الحضارة الشنقطية من خلال علمائها وشعرائها وقادتها واستمرت في ذلك العطاء إلى مابعد الأستقلا ل بمدة يسيرة، ويعود سبب تراجع دورها ذلك - مقارنة بمثيلا تها من المقاطعات الوطن
يًخَيًلُ إلي أن بعض القراء يُقْبِلُ بعضهم علي بعض يتساءلون فاغرين أفواههم و باسطين آذانهم عن معني اللامحورية إذ قليل ما هم أولئك الذين يعلمون أن اللامحورية هي أدق الترجمات لمصطلح "La Déconcentration " في مقابل ترجمات أخري من مثيل