من الملاحظ أنه ما يكون من نَجْوَي ثلاثة و لا أربعة من الموريتانيين الحادبين، غير الغافلين عن مستقبل البلد إلا و كان موضوع "اللحمة الاجتماعية" و "التعايش الشرائحي" و "المظالم الاجتماعية المتوارثة" أحدَ عناوين حديثهم و نقاشهم و ال
الانقلاب العسكري في تركيا فشل لان التجربة الديمقراطية باتت عميقة في البيئة التركية، واثبتت نجاعتها، واعطت اؤكلها من الاستقرار والامن والنمو الاقتصادي، ووضعت البلاد في مصاف الدول الاقليمية العظمى، ولكن تركيا اردوغان بعد الانقلاب ست
قبل سنوات وصلتنا دعوة الى أنقرة ، وحين التقينا القيادات التركية ، قاموا بتشجيعنا على دعم " الربيع العربي " والوقوف ضد الانظمة والجيوش العربية للاطاحة بالحكومات العربية الفاسدة التي تمنع الحريات وتسدّ اّفاق الشباب .
حينما يكون ( عثمان آن المعتقل حاليا ) ابن قائد المحاولة الانقلابية الزنجية عام 86 ( آن آمادو بابالي ) ، هو المكلف بمنطقة تفرغ زينه من طرف برام و جماعة الهالبولار ، و حينما يكون ( جوب آمادو تيجان ابن الملازم المرحوم تيجان جوب ) و
حينما يرفض الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الابن تقرير شيلكوت الذي أدان فيه ضمنيا الغزو الأمريكي البريطاني للعراق في عام 2003 ويقول إن "العراق بات أفضل دون صدام حسين؟!"، فإن هذا الجواب المليء بالعجرفة والصلف يعني أن عقدة العزة بال
من المهمّ التوقّف عند ما حدث ويحدث في المنطقة العربية وخارجها من أعمال عنف مسلّح تحت شعاراتٍ إسلامية، وما هو يتحقّق من مصلحة إسرائيلية، كانت أولاً، في مطلع عقد التسعينات، بإثارة موضوع “الخطر الإسلامي” القادم من الشرق كعدوٍّ جديد ل