عقْد الخمسينات من القرن الماضي كان عصر ازدهار واشتعال تيّار القومية العربية والهُويّة العروبية، وذلك حصل بفضل “ثورة 23 يوليو” عام 1952 ووجود قيادة سليمة لمصر، التي جسّدت دور قيادة الأمّة العربية في تلك الحقبة من الزمن.
يتبادر الي الذهن تناول الصرف من الباب النحوي والصرفي:اسم علم وقد منعه النحويون في -البصرة والكوفة -من الصرف بعد أن اعتمدوا السماع والقياس و أما أسباب المنع وما يسميه البعض التعليل فلسنا هنا بصدد البحث فيه .
مع أني لست من الذين سبق لهم أي انتماء حزبي لا في الموالاة ولا في المعارضة ، ولأني لست على نية ذلك في المسقبل؛ أجدني مضطرا على الرد بطريقة ما على ماورد في مقال *إلى متى تكذبون؟* ، إحثقاقا للحق وإنصافا للواقع؛
بعد فك حركة “النهضة” التونسية ارتباطها بحركة “الاخوان المسلمين”، وتأكيد السيد عبد الاله بنكيران، رئيس الوزراء المغربي، ان “حزب العدالة والتنمية الذي ينتمي اليه ويتزعمه ليس “اخوانيا”، ها هو السيد خالد مشعل، رئيس المكتب السياسي لحرك
تتواتر التسريبات و "الصًالُونِيًاتُ" القريبة من الموالاة و بعض أحزاب المعارضة علي أن اللمسات الأخيرة يتم وضعها هذه الأيام لانطلاق الحوار الذي ينتظره الرأي العام الوطني و يترقبه "الرقيب الإقليمي و الدولي" منذ فترة طويلة ظل خلالها
مرّت منذ أيامٍ قليلة الذكرى الخامسة عشرة لأحداث 11 سبتمبر في الولايات المتحدة، والتي تتزامن في هذا العام مع الحملات السياسية والإعلامية الأميركية الممهّدة لانتخابات شهر نوفمبر القادم.