هناك فعلاً صراع محاور إقليمية ودولية على سوريا وفي المنطقة العربية، لكنْ للأسف، فإنّ الرافضين لهذا الصراع من السوريين والعرب لم ينجحوا في صنع البديل الوطني الصالح، والبديل العربي الأفضل، بل نجد هيمنةً أجنبية على تداعيات كلّ الحروب
تكاد تكون ثَامِنَةَ العجائب السبعة نَجْوَي إثنين أو أكثر من الموريتانيين الحادبين علي البلد من غير أن يتبادلوا الحسرة و الحيرة علي "المستقبل الاجتماعي" المُحَيِرِ للوطن في ظل غياب" مُمَهِدَاتِ" و مبشرات يقظة نخبوية خالصة تَلِدُ مش
تأتي الإشادة الصادرة عن فريق الصداقة الفرنسي الموريتاني في سياق الاعتراف والتقدير للجهود التي بذلت وتبذل في مجال حقوق الإنسان؛ بوصفها إطارا جامعا ناظما للشعوب، ولكون ذلك يضمن احترام وانسجام المبادئ الأخلاقية والمعايير الاجتماعية ا
لقد أعلن النظام الحالي شعار محاربة الفساد والمفسدين خلال حملته الانتخابية 2009 وظل يردد هذا الشعار في كل المهرجانات والتظاهرات في تلك الحملة إلى أن وصل إلى السلطة.
كل شئ يوحي منذ الانقلاب الفاشل في تركيا، بأن الرئيس رجب طيب أردوغان بدأ فعليا بطي صفحة المغامرة الدموية في سوريا، واقتنع بأن أوهام استعادة مجد الأمبراطورية العثمانية السلجوقية قد انهارت على أبواب حلب.
أعاد الموقف الدولي و الغربي" البارد" من أزمة التجاذب العنيف حول نتائج الانتخابات الرئاسية بدولة "الغابون"، إلي "دوائر الضوء" الإعلامي و الأكاديمي و السياسي و الشعبي مسألة الجدل حول تواطئ أو "سلبية" المجتمع الدولي اتجاه غياب الحك
كان لي شرف و "تَرَفُ" المشاركة في حلقة من برنامج " الرأي السياسي" واسع المشاهدة،"تجديدي المقاربة" الذي استحدثته مؤخرا "قناة الموريتانية" ضمن ما يُفهم أنه خطة تدريجية لإصلاح وعصرنة و تجديد ما يمكن أن يوصف إجماعا بأنه المر