خطورة ما في الواقع العربيّ الراهن أنّه يضع الإنسان العربي الآن بين خيارين: خيار اليأس والإحباط وفقدان الثقة بنتيجة أيّ فكر أو أيّ عمل، وآخر يعمل ويحاول التغيير، لكنّه فاقدٌ للأسلوب السليم وللبوصلة الفكرية أو المرجعية الصحيحة التي
عندما خيّر الرئيس رجب طيب اردوغان نظيره الامريكي باراك اوباما بين تركيا والاكراد، لم يكن يدر في خلده حينها، ان الرئيس الامريكي اتخذ قراره بالفعل منذ زمن، وهو ادارة الظهر لحلفائه الاتراك والسعوديين معا، والانسحاب تدريجيا من المنطقة
افتتح بموريتانيا أمس مؤتمر علماء السنة لمحاربة التطرف برعاية و حفاوة رسمية "خَمْسِيًةِ النجوم" و بحضور الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي و مشاركة وفود علمية رفيعة المستوي قادمة من العديد من الدول الإسلامية و تدوم أعمال المؤتمر
لا أحد يتوقّع طبعاً أن تسفر زيارة الرئيس الأميركي باراك أوباما لجزيزة كوبا عن أي تأثيرات دولية هامّة، لكنّها حتماً زيارة مهمّة جداً في معانيها الرمزية، وفيما ستتركه من نتائج إيجابية على العلاقات بين البلدين التي سادها حال القطيعة
اهتزت القارة الاوروبية والعواصم العالمية منذ صباح اليوم الثلاثاء من جراء التفجيرات الانتحارية التي استهدفت مطار بروكسل، ومحطات مترو انفاق اخرى، وادت الى مقتل وجرح العشرات، فحالة الطوارىء جرى اعلانها في مختلف المطارات ومحطات القطار
يكاد يكون من المتواتر عليه لدي الحادبين و المشفقين و الخائفين علي الحاضر و المستقبل الوطني أن المشهد السياسي الوطني مليئ من زَبَدِ الصخب و اللغط و الفُرْقَعَاتِ الإعلامية و" الخُشُونَاتِ اللًفْظِيًةِ" و الخشونات اللفظية المضادة؛
اطلعتُ عبر الموقع الألكتروني لجريدة "اليومي"" Le quotidien"السنغالية في 24 من يناير 2016 علي خبر منسوب إلي مصادر شديدة الإطلاع يُفيد بتحذير السفارات الأمريكية بغرب إفريقيا للمواطنين الأمريكيين من احتمال تفجيرات إرهابية بساحل الع