اطلعتُ عبر الموقع الألكتروني لجريدة "اليومي"" Le quotidien"السنغالية في 24 من يناير 2016 علي خبر منسوب إلي مصادر شديدة الإطلاع يُفيد بتحذير السفارات الأمريكية بغرب إفريقيا للمواطنين الأمريكيين من احتمال تفجيرات إرهابية بساحل الع
ترددت كثيرا قبل كتابة هذه السطور لعلمي بما ستثيره من غضب لدى مجموعة كبيرة ممن أعرف أن لهم اسهامات قليلة أو كثيرة في مجال العمل الخيري في موريتانيا ، وسيغضب أيضا تجار دماء البشر ـ وهم لا يعنون لي كثيرا ـ ممن يتاجرون بحاجة الناس وفق
فجأة، ومن غير مقدّمات، قررت السعودية تغليب العروبة على رايتها الإسلامية٬ وانضبط مناصروها والسائرون في ركابها فجاهروا بعد غربة طويلة بعروبتهم، واتخذوها منصة للهجوم «العقائدي» الجديد، متخلّين من دون تمهيد أو تبرير عن الخطاب الإسلامي
يعتبر الشباب الموريتاني لعبة للأسف بيد المسئولين في الدولة،حيث يتم استغلالهم دائما واستهلاك قضاياهم ومشاكلهم، دون ان يحققوا أهدافا على مستوى الواقع، فعند ترشح الرئيس محمد ولد عبد العزيز للانتخابات الماضية أطلق شعار تجديد الطبقة
الحقيقة أن برام ولد الداه ولد اعبيد ملأ دنيا موريتانيا وشغل ناسها، ورغم اختلاف المواقف السياسية منه فإنه صنع لنفسه موقعا سياسيا كبيرا تجلى في تنامي مناصريه وتربعه على عرش أهم شخصية سياسية من شريحة الحراطين المناوئين للاسترقاق والت