على الرغم من الغضب من الضربات التركية في محافظة دهوك شمال العراق في وقت سابق من هذا الشهر ، لا يوجد الكثير الذي يمكن لبغداد أن تفعله بخلاف تقديم الشكاوى الرسمية.
بالرجوع إلى تجارب وممارسات دول مختلفة خلال العقود التي تلت نهاية الحرب العالمية الثانية وبعد تمكن الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي من امتلاك السلاح النووي ومشتقاته الأكبر فتكا على مراحل، يمكن الخروج بإستنتاج أو بمعلو
أتفق مع الذي قال إن الحرب الدائرة في أوكرانيا ستشكل هامشاً صغيراً في تاريخ هذه الحقبة، التي سيكون عنوانها إطاحة الدولار الذي شكل أساساً للهيمنة الغربية على العالم في السبعين سنة الماضية، لأن الانتقال من التعامل الحصري بالدولار إلى
منذ انفجار الأزمة الاقتصادية العالمية في سنة 2008 وعملية الإنقاذ التي طبقت لوقف استفحالها والتي وصفها الكثيرون من الخبراء السياسيين والاقتصاديين بالترقيعية، تعددت التوقعات بأن الأزمة سوف تتجدد وبحدة أكبر خلال أمد ليس بالبعيد وأن ص
شهدت أسعار المزائج المختلفة من النفط والغاز ارتفاعاً عاماً، ابتداءً من شهر كانون الأول/ديسمبر 2021، قبل شهرين من بدء العملية الروسية الخاصة في أوكرانيا.
يعرف أي مسؤول مبتدئ في علم السياسة (غير الثرثرة السياسية والخضوع للميديا الإعلامية الموجّهة) أن ثمن الحرب في الشرق الأوسط مكلف للغاية، وليس في مقدور أحد أن يتحمل نتائجه وتبعاته، بل إن بعض الدول قد يصبح في خبر كان إذا ما اندلعت هذه
تقلص إلى حد كبير حجم الاهتمام الإعلامي الدولي بالتطورات العسكرية في المواجهة الحربية الدائرة في وسط شرق أوروبا منذ زهاء خمسة أشهر بين روسيا من جهة والولايات المتحدة وحلف الناتو من جهة أخرى على أرض أوكرانيا.
قبل نحو أسبوعين من انعقاد قمة حلف شمال الأطلسي في مدريد، أعلن الأمين العام للحلف ينس ستولتنبرغ عما وصفها بـ"الوثيقة الأهم للناتو"، وهي العقيدة الاستراتيجية الجديدة التي سوف تعكس التغيّرات العالمية، وتتصدى لتأثير كل من روسيا والصين
حيثما يحضر الإردن تكون القضية الفلسطينية حاضرة دوماً، هذا ما قاله الرئيس الفلسطيني عقب إجتماعه بالعاهل الإردني الملك عبد الله الثاني، بقدر ما تحمل الكلمات من إطراء دبلوماسي مطلوب بقدر ما تكشف عن أزمة حقيقية تتمثل في الغياب أو التغ
يعيش كيان الاحتلال الصهيوني اليوم في حالة تخبط سياسي وأزمة خيارات لم يسبق أن عاشها في عقوده السبعة الماضية منذ أن تم زرعه في الاراضي العربية الفلسطينية بعد نهاية الانتداب البريطاني واعلان ما يسمى “اسرائيل” ورغم اللهاث الكبير والاس