من دون العودة إلى صفحات التاريخ التي تتحدث عن اليهود في أوكرانيا، في حدودها الحالية، وكانت جزءاً من روسيا، ثم الاتحاد السوفياتي، وقبلهما تارة من بولندا وأخرى من رومانيا والمجر، تكتسب التطورات الأخيرة أهمية بالغة بالنسبة إلى "تل أب
يذكر القراء الكرام مقال “على خلفية الأزمة الروسية -الأوكرانية: يجب الخشية من كل دولة ذات ماضي حضاري..” و الذي أشرت فيه إلى : ” حين تعتزم حضارة معينة كالحضارة العثمانية مثلا أو الفارسية أو الصينية أو الروسية أو العربية-الإسلامية أ
يتقلص هامش المناورة بالنسبة للكثير من الأطراف المتدخلة فيالصراع الدائر وسط القارة الأوروبية ويؤمن البعض بتسارععقارب الساعة بشأن اتجاه مسار الأزمة في أوكرانيا سلما أمحربا في حين يقدر آخرون أن المنطقة دخلت المرحلة الثانية منالمواجهة
أشرت في مقال “عالم ما بعد الجائحة مقدم على مرحلة صراع وتحولات كبرى، يمكن استغلالها بفعالية لبناء الذات و إعادة إحياء الحلم في وطن عربي – إسلامي موحد يملك نموذج حضاري أكثر إنسانية…” إلى “قصة صاحبة الحليب و الخطأ الذي إرتكبته هو نف
خلال الأيام القليلة الماضية شهدنها الكثير من التسريبات والتقارير الصحفية (غير المؤكدة) التي تحدثت جميعها حول وجود توتر “خفي وغامض” في العلاقات بين حركة “حماس” وتركيا، دون أي تأكيد رسمي من الجانبين، الأمر الذي زاد من غموض هذا الملف
تصدرت وسائل الاعلام خلال الأيام القليلة الماضية عناوين محددة على خلفية ارتفاع وتيرة الحشود العسكرية الروسية على الحدود الاوكرانية أو ما سمي بالأزمة الأوكرانية، فجاءت تلك العناوين متوازية مع الاحداث المتصاعدة هناك ودخول عدة أطراف د
تسير العلاقات بين إيران وتركيا بحذر. فالاحداث التاريخية ذات طابع صراعى وكان العراق ضحية الصراع بين الدولة الصفوية الشيعية والدولة العثمانية السنية ولم يكن صراعا طائفيا قدر كونه صراعا سياسيا على النفوذ.
في جل وسائل الإعلام الدولية تقريبا وخلال شهر فبراير 2022 توارت أخبار أغلب الأزمات التي يعاني منها العالم خلف الضجة المثارة حول الحرب التي تتراكم مكوناتها وسط القارة الأوروبية بسبب سعى روسيا لمنع حلف شمال الأطلنطي من التمدد أكثر نح