لست أدري لماذا كان كثيرون ينتظرون تعليقي على زيارة الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون” للجزائر، ولعلي تصورتُ أن ذلك ناتج عن أن العبد الضعيف كان واحدا من المجموعة التي كُلفت بتنظيم زيارة الرئيس الفرنسي “جيسكار ديستان” للجزائر في منتصف
يشهد عالم اليوم تغيّرات عميقة لم يشهدها منذ قرن من الزمن، مثل تأثير وباء كوفيد-19 والصراعات الإقليمية الواسعة النطاق والبعيدة المدى، ما يمثل تحديات جسيمة أمام الانتعاش الاقتصادي العالمي.
سألني قبل أيام أحد القراء الأفاضل عن موقفي من تصريح السيد “الريسوني” ، و لم اكن على إطلاع بالتصريح، فرجعت للتصريح و ملحقاته..و التصريح ذاته لو صدر من مسؤول حكومي أو سياسي مغربي لكنت سأدرى أنه من صميم العمل السياسي و الدبلوماسي و ط
يختلف كثير من الخبراء العسكريين والسياسيين فيما يخص إمكانية تحول صراع عسكري بأسلحة تقليدية إلى مواجهة نووية محدودة أو شاملة داخل منطقة إقليمية محددة أو خارجها، ونفسالخلاف واقع بشأن فرضية حرب نووية عالمية بين القوى الكبرى.
يتابع الرأي العام العربي والإسلامي باهتمام بالغ تلك الهرولة المخيفة للنظم السياسية الملكية (الأسرية) باتجاه الإعتراف السياسي والأمني وحتى الثقافي — الاجتماعي لكيان العدو الصهيوني الإسرائيلي، ذلك السباق المحموم نحو التطبيع المخزي و
المباح كالبارحة ، المفروض أن يتَبَدَّدَ مع مقاومة في مواقفها الجد صريحة ، بإرادة أقوى من المعتاد وإصرار لا يفتر مسلَّحة ، العازمة الذهاب للاستشهاد بدل ترك حقوقها للعبث الصهيوني مباحة ، ذاك عهد خاضع تجديده للرغبة في التعجيل
تكثر الكتابات هذه الأيام تزامنا مع الذكرى الثالثة لتولي فخامة رئيس الجمهورية مقاليد الحكم في البلاد ويكثر في هذه الكتابات التصريح والتلميح على جنبات الضفتين؛ تأييدا ومناصرة أو استنكارا ومعارضة، وقلما ينجو أحد الفريقين من الغلو..
إذا كانت إسرائيل وأجهزتها الأمنية تتسلّل إلى أهمّ المواقع السياسية والأمنية في دول كبرى ومنها الحليف الأكبر لها أميركا، فلِمَ لا تفعل ذلك مع أعدائها المحيطين بها؟
يحتفل الشعب الموريتاني هذه الأيام بمرور الذكرى الثالثة لتنصيب ربان سفينة التعهدات المنصفة فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، الذي استلم البلاد وهي على شفا الانهيار -لا قدر الله- فأذاب الفوارق الاجتماعية، وآزر الفئات اله
تمثل الذكرى الثالثة لتنصيب فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني سانحة لاستذكار ومراجعة ما تم تحقيقه -خلال السنوات الثلاث الأخيرة- في قطاع الصحة؛ انطلاقا من البرنامج الرئاسي تعهداتي، وقد شملت التزامات الرئيس الصحية كل أركان