مارست واشنطن في معظم النصف الأخير من القرن الماضي، أي خلال فترة “الحرب الباردة” بين المعسكرين الشيوعي والرأسمالي، سياسة قامت على ثلاثة محاور: محور العدوّ: أي الاتحاد السوفييتي ودول حلف وارسو، محور الأصدقاء: أوروبا الغربية ودول حلي
مجالس الإدارة هيئات تشريعية تداول تسيير المؤسسات العمومية وشبه العمومية وتعمل طبقا لقوانين منشئة لها ووفق النظام الداخلي للمؤسسات المسيرة ، وهي معنية بكل ما يتعلق بتسير المؤسسات وتقترح تغيير قوانينها بموافقة الوزير الوصي كما تقترح
تعرضت مصر خلال العقود الماضية لتجارب واختبارات كبرى حققت فيها نجاحات لافته غيرت مجرى الأحداث التي جاءت بعدها، وأهم هذه التجارب كانت حرب أكتوبر ١٩٧٣م المجيدة وثورة ٢٥ يناير ٢٠١١م، وتأتي الثالثة لتماثل في أهميتها تلك التجارب التاريخ
كتب محفوظ ولد أحمد في موقع "الموريتانيا الآن" للكتاب الموريتانيين بتاريخ (12.4.2021)، مقالا تحت العنوان اعلاه، وهو مقال ممتاز في موضوعه، وجميل بشهادته للتنويه بدور الناصريين في تبنيهم لثوابت الهوي
يوم الأحد 11 أبريل 2021 أعلن رئيس الاحتياطي الفدرالي الأمريكي، جيروم باول، أنه يشعر بقلق من خطر وقوع هجوم إلكتروني واسع النطاق، أكثر من قلقه من إمكان حصول أزمة مالية عالمية مماثلة لتلك التي حدثت عام 2008.
يسجل العديد من الأجانب الزائرين النابهين لموريتانيا دهشَتَهُمْ بظاهرة اهتمام و انشغال غالبية الموريتانيين بالشأن السياسي و منهم من يعتبر ذلك مؤشر وََعْيٍ و نضج و التزام و منهم من يصنفه دليل بطالة و عَطَالَةٍ و تخلف.!!