ثمة شيء غير مألوف في الانتخابات المزمعة . ثمة أسئلة لا يستطيع العقلاء الاجابة عنها . بل أن الزمان وحده كفيل بتفسيرها . ثمة أسئلة تشبه الصدمة ، وثمة صدمات تشبه الأسئلة .
و للإجابة على هذا السؤال فإني لا ادعي بأني خبير تربوي للإجابة عليه، و لكني زعيم بأني شخص متأمل يدرس بعض الظواهر الاجتماعية و الثقافية باحثا عن اسبابها من خلال مآلاتها.
إنني عندما أقرأ قصة بني إسرائيل التي جاءت في سورة البقرة (وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ إِنَّ اللّه يَأْمُرُكُمْ أَن تَذْبَحُواْ بَقَرَةً قَالُواْ أَتَتَّخِذُنَا هُزُوًا قَالَ أَعُوذُ بِاللّه أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ (67))
في المقالين السابقين اللذين كتبناهما لتوجيه حوارسياسي دعا اليه رئيس الحزب الحاكم بايعاز من فخامة الرئيس محمد ولد غزواني، وقد تساءلنا في المقال الاول عن مقدرة المتحاورين على وضع النظام السياسي على السكة الصحيحة، بينما في المقال ال
يلاحظ المتابعون للشأن السيا سي والإداري بالبلد وجود جماعتين بكل "الهيآت القيادية الموسعة" للمنظمات و التشكيلات السياسية و النقابية و الجمعوية و الوزارات و المؤسسات العمومية و الهيآت الخصوصية.
يتسابق حكام الدول العربية، أصحاب السيادة، وأصحاب الجلالة وأصحاب السمو، في الركض إلى الإعتراف بدولة العدو الإسرائيلي وفتح الأبواب على مصراعيها أمامه للتجارة والتبادل التجاري والإفادة من “تقدمه الاقتصادي”، لا سيما أولئك الذين تفجرت
حين عاد الزعيم عرفات إلى أرض الوطن . واجه سؤالا صعبا من الناحية السياسية والتقنية . سؤال خطير يصعب الإجابة عليه ( كيف ستتعامل السلطة مع فلسطينيي داخل الخط الأخضر الذين يحملون الهوية الإسرائيلية ؟ ) .
تسود في كل الدول العربية احتجاجات سلمية ترفع مطالب مشروعة وسبب هذه الإحتجاجات هي عدم إكتراث الحكام للحركات الشعبية وتصعيدهم للسلوك الذي تشكو منه الشعوب وانسداد قنوات الحوار أو التعبير في كل البلاد العربية.
يعتقد عدد من مساعدي الرئيس الأمريكي جو بايدن الذي نصب رسميا في منصبه يوم 20 يناير 2021 أن أحد الملفات التي تتعلق بالسياسة الخارجية والذي سيحظى بنوع عالي من الأولوية لديه هو ذلك المتعلق بالاتفاق النووي 5 + 1 مع إيران الموقع في 14 ي
لقد اكتشف الاثريون في علم الآثار (الأنتنولوجيا) رسوم العربة الإيجية في بلادنا،،ونكاية بمنتسبي اعلامنا الحر الذين ناهض بعضهم الحوار الفكري بين الحزب الحاكم، وقوى الحراك السياسي في حوار يهدف الى اصلاح متفق عليه، ويدفع بعجلة الاصل