إن مقال هذا الاسبوع، كان سيناقش التحالف بين حزبيىن موريتانيين، قدما برنامجا مشتركا من أجل المشاركة به في الحوار المطلوب إجراؤه بين حزب النظام الحاكم، وبين قوى الحراك السياسي العام،،
العديد من المؤشرات تدل على أن الإدارة الأمريكية الجديدة برئاسة جو بايدن لم تستسلم لتعثر مخططاتها في منطقة الشرق الأوسط وخاصة في بلاد الشام وأنها لا تزال تعمل على عكس اتجاه الأحداث لتستطيع مواصلة تنفيذ مشروع المحافظين الجدد للشرق ا
متقدِّم بأسلوبه في صمتٍ صوب ما قُدُراته المادية تُغَطِّي المطلوب في الحدِّ الأدنَى ، ليحظَى بما خطَّطت إرادته الوازنة ، الآتية بالحاضر المضاف إليه الجزء الايجابي من الماضي ، بما يؤكد أن المسيرة مستمرة على جميع المستويات ول
قد يتفق البعض معي، أو يختلف في أن تيار" القوميين العرب" الذي قدمه بعض الزملاء ــ مشكورين ــ في محاولة منهم للتأريخ فرعه في موريتانيا ، هو تيار تفاعل مع التجارب السياسية السابقة ــ عدا حكم محمد خونا ولد هيد
يشكّل المشرق العربي ( بلاد الشام: اي لبنان وسوريا وفلسطين والأردن والعراق)، والمغرب العربي، جناحا الأمّة العربيّة في موقعين جغرافيّين مُتباعدين، تجمع بينهما تحدّيات مشتركة، وتاريخ مشترك، ولغة مشتركة، وآمال مشتركة.
تميّزت حقبة الإدارة الأميركية السابقة بتباينات عديدة في المواقف بين ما كان يريده ويُصرّح به الرئيس السابق دونالد ترامب وبين ما كانت عليه سياسات “البنتاغون” وأجهزة المخابرات.
لعل أن يكون في رصدنا للتيارات الوطنية في الكتابات الرائعة في المواقع الاخبارية، إفادة للكتاب، والقراء معا، وذلك لتقييم ما كتبه الأولون، وإطلاع الآخرين على معرفة الميول، والدوافع ، وتأثرها بمفاعيل العلاقات المدعومة من ال