عند نهاية الحرب العالمية الثانية في الثاني من سبتمبر عام 1945 دعا عدد من القادة السياسيين والعسكريين الغربيين وخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية إلى شن حرب ضد الاتحاد السوفيتي رغم أنه كان حليفهم خلال الحرب لإجباره على الانسحاب من
عهدناها عاقلة ، لأخطاء فادحة غير منزلقة ، ولا بين قوسين في تعبير غير ايجابي عالقة ،هادئة في قراراتها غير مضطربة ولا قلقة ، مقدرة العواقب بما يلزم من تبريرات الشُّكوك لها غير مخترقة ، حاسمة في اختياراتها السياسية كالمجالات
تشكل اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد التي صودق عليها بتاريخ 9 ديسمبر 2003 بمدينة ميريدا بالمكسيك، الوثيقة القانونية الدولية التي تتناول موضوع الفساد بهذا الشكل المتكامل والشامل، ويعد دخول هذه الاتفاقية حيز التنفيذ خطوة هامة ف
في زيارتي الأخيرة لبلادنا، لاحظت تغيرا نسبيا لكنه مشاهد في التخطيط الحضري للعاصمة نواكشوط،، فقد اتسعت المدينة الشاطئية من جهة مساحتها، لكن تقاطع التخطيط العمراني غير المتناسق جماليا مع موقع المدينة الشاطئ، لأن هذا الأ
ان الجميع في بلادنا يبدوا أنهم متفقون بكون التعليم فاسدا لدينا ، و يتمنون إصلاحه. و لست ادعى بأني انا ذاك الذي يمكنه أبداء رأي قاطع يفيد في بإصلاح ذلك التعليم المتأزم اصلا !
تفاعلت قضايا عديدة في المنطقة العربية وفي العالم خلال السنوات الأربعين الماضية، وكانت بمعظمها تحمل نتائج سلبية على الهويّة العربية المشتركة، فتنقلها من كبوةٍ إلى كبوة، وقد امتزجت هذه السلبيّات مع انجذابٍ أو اندفاعٍ في الشارع العرب
تجدد الجدل بصيغ مختلفة بين الولايات المتحدة الأمريكية والجمهورية الإيرانية حول برنامج طهران النووي والإتفاق الاطار الموقع في 14 يوليو سنة 2015 في إطار مجموعة 5+1، التي تضم الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن للأمم المتحدة إضافة إلى
أربعةُ أشهر تفصلنا عن ختام العام الدراسي و الجامعي (2020-2021) و هي الأشهر التي ينبغي أن يَشُدً فيها الطلاب المَآَزِرَ و يُحِيُوا و "يُبَيِضُوا" الليالي بالمطالعة و المذاكرة و "يُسَوِدُوا" الدفاتر بتسجيل و تكرار حلول التمارين و
كشفت السنوات المنصرمة في العقد الماضي، خاصة منذ الأزمة الاقتصادية العالمية عام 2008، أن المجتمعات في العالم أجمع هشّة، وأن النظام الرأسمالي يحمل بالفعل بذور انهياره من الداخل، كما تنبأ كارل ماكس يوماً.