فى حادث مطار أبو ظبى في الاسبوع الثاني من فبراير 2022 الذى ضربه الحوثيون بطائرات مسيرة وبصرف النظر عن تبريرات كل طرف يهمنا أن إسرائيل دخلت مباشرة على الخط فأعلنت تضامنها مع الإمارات ضد ما أسمته هجمات إرهابية، ونقل عن مصادر إسرائي
لا تغفر السياسة الأمريكية الأوروبية للدول أن تمارسَ ديموقراطيةَ الاختيار فهذه الدول إما مع الغرب و إلا عليهِ. إما مُتسربلٌ ثوب الولاء و إما عليك أن تعتمرَ خوذةً سميكةً.
إن الإعلام العربي التجاري الرخيص، قد حجز المقاعد للمشاهدين المندهشين باسلوب الإثارة، والتشويق، والتعاطف مع الصهيونية، وامتداداتها اليهودية، والنازية في أوروبا، وأمريكا، ما حمل الاعلام الصهيوني في فلسطين المحتلة على التنازل عن رسا
أعترف أنني عشت أزمة نفسية منذ اندلاع الصراع الروسي الأوكروني، أو بتعبير أكثر دقة …الصراع الغرْبي الروسي، فقد كنت أحس بأن تجاهل الأحداث التي تعرفها أوكرانيا يحطّ من قيمة من يعتبر نفسه مثقفا عليه أن يتابع ما يعيشه العالم وتتأثر به و
ليس الذي يترائى من جبل الثلج في البحر الا القليل،، وقد كثر الاستشهاد بهذه الظاهرة البيئية في الادبيات، وعلم النفس الاستبطاني،،ويستدعي الجانب الخفي على الناس في فهم الاحداث اليومية الى استحضار هذا المعطى البيئي في أوربا الشمالية،،
أظهرت الحرب في أوكرانيا عمق الانقسام السوري، فكانت ردود الأفعال متعاكسة تبعاً لطبيعة الاستقطابات الداخلية، وتبعاً لاختلاف مناطق السيطرة الثلاث، دمشق وحلفائها الروس والإيرانيين، والكرد وحلفائهم من العشائر العربية والسريان والكلدان
ما يحدث اليوم في العالم هو نتيجة طبيعية لتراكمات بدأت منذ عام 1990 بتفكيك الاتحاد السوفياتي وحلف وارسو وإصرار القوى الاستعمارية على الاحتفاظ بحلف الناتو لمواصلة شن الحروب الإجرامية ضد الدول ذات السيادة، وغزو الشعوب الآمنة رغم المب
تساءلت، وأنا أتابع أخبار العمليات العسكرية الروسية في أوكرانيا، كيف تريد الدول الغربية، والولايات المتحدة تحديداً، أن تنظر شعوب الدول العربية إلى هذا التطور الخطير الذي يشهده العالم الآن؟!
فوجئ عدد من المتابعين بالسرعة التي تدحرجت فيها الأمور، والتي أدّت إلى حرب روسية في أوكرانيا، كان من المنتظر أن يقوم الأوروبيون بمساعٍ تجنّب أوروبا الحرب، في وقت تتصاعد التهديدات الأميركية، والتي كان يبدو أنها تريد دفع الأمور إلى ا