أثناء متابعتي لمداخلات السادة النواب في الجمعية الوطنية على هامش عرض الوزير الأول لبرنامج الحكومة الجديدة؛ لفت انتباهي تشابه طرح بعض النواب من الجانبين - الموالاة والمعارضة- حيال بعض النقاط رغم التنافر البين في دعم توجه الحكومة جم
الأمّة العربية التي تنتمي جغرافيًّا إلى القارّتين الآسيوية والأفريقبة وتجاور القارّة الأوروبيةـ هي أيضًا أمّةٌ تقوم ثقافتها تاريخيًّا على تعدّدية الرسل والرسالات السماوية وعلى تعدّد الحضارات القديمة على أرضها.
لعل السؤال الذي يطرح نفسه موضوعيا عن علاقة الأحداث التاريخية بمقدمها للقراء، هو: هل مقال الدكتور إسلكو أحمد إزيد بيه خلال تقديمه للأحداث التاريخية، هي كما وقعت فعليا، أو كما يتذكرها، وتصور تأثيرها على العالم، كما اعتقد ذلك، وهو ما
في مقال الدكتور إسلكو أحمد إزيد بيه المنشور في موقع " موريتانيا الآن"، قراءة واعية، قدم فيها رؤية واعدة ب" العمل السياسي الواعي"، وقد يكون الاستشراف من ناتج فهمه لأحداث العالم في فترتي الحرب الباردة، وما بعدها، وذلك بالنظر الى ت
في معرض كلمته اليوم أمام الفاعلين الاقتصاديين؛ من رجال أعمال وموردين؛ تحدث رئيس الجمهورية بمنتهى الصراحة، تلك الصراحة التي يبدو أنه اختارها نهجا ثابتا في خطاباته وكلماته، ورب كلمة بها كلام قد يؤم، تحدث الرئيس عن جملة من النقاط الب
ليس الخطر الحقيقي ان تخبئ كاميرا وتقوم بعمل مقالب بخلق الله . وانما يتضح ان الكاميرا المباشرة هي التي تبث السموم والاكاذيب وتزوير التاريخ والدمار والحروب والقتل ودس السم في رغيف الخبز لخلق الله .
تأتي الحكومة الثالثة لفخامة رئيس الجمهورية بعد خطابات متكررة اتسمت في أغلبها بنقد الواقع وعدم الرضى عن أداء الآلية المباشرة لتدبير شؤون الدولة؛ آلا وهي الحكومة وأذرعها الإدارية.