جمال عبد الناصر وجواهر لال نهرو و أحمد سيكوتوري و جوزيف بروس تيتو و أحمد سوكارنو رسموا اللا انحياز كحركةٍ بين قطبي العالم في الستينات ليضمنوا للدول النامية صوتاً و ثِقلاً و نفوذاً.
إمكانية تجدّد الحرب الأهلية في الولايات المتحدة أضحت مادة متداولة على منابر المؤسّسات الإعلامية الأميركية المتنوّعة، بعد أن كانت محصورة على نطاق ضيّق بين أوساط ما يسمّى اليسار أو بقايا أنماط التيارات اليسارية المتعددة.
بداية أعتقد بأن بوتين هو أثقف شخيصة سياسية- أمنية – استخبارية قيادية في العالم، حيث تزاوجت قدراته الشخصية الفردية وذكاؤه الفطري مع سيرته الذاتية في عمله العام الطويل والعميق في صلب وعمق شؤون بلاده السوفييتية، ولم يكن مغامراً أو سط
إنّ الدعوة السليمة للفكر الديني في المنطقة العربية هي في أحد جوانبها دعوةٌ لإعادة تصحيح خطيئة تاريخية استهدفت منذ قرنٍ من الزمن عزل هذه المنطقة عن هويّتها الحضارية الإسلامية وعن دورها العالمي.
كم دخل القادة في افريقيا، و"بلاد العرب أوطاني" من الشعوب الخاضعة للاستعمار،، التاريخ من بوابة تحرير بلادهم من النفوذ، والهيمنة العسكرية والسياسية، والاقتصادية، والثقافية، للفرنسيين، والانجليزيين، والايطاليين، والبلجيكيين، والالما
في هذا المقال التحليلي، نرى أن الاجابة على السؤال اعلاه، ينبغي أن تتجاوز الصخب الإعلامي الذي تروج له قنوات ك" العربية" والجزيرة"، وغيرها لأن هدفها واضح من البرامج التي بدأ تقديمها للترويج للحرب، وذلك استجابة للأوامر الامريكية، ولل